وأضاف «راما» أنَّ الحكومة ستطلق سلسلة من البرامج التي "من شأنها تعزيز تعليم الطلَّاب ومساعدة أولياء الأمور على متابعة تعليم أبنائهم".
يأتي إعلان «راما» في أعقاب نقاش مستمر في ألبانيا بين الآباء وعُلَماء النفس والمؤسَّسات، والذي وصل أيضًا إلى البرلمان، بعد مقتل تلميذ يبلغ من العمر 14 عامًا وإصابة أخر في نوفمبر في قتال بين مراهقين بالقرب من مدرسة في العاصمة "تيرانا".
وكانت عدَّة صحف محلية كتبت أنَّ الخلاف بدأ قبل أسبوع، لأسباب تافهة، على شبكات التواصل الاجتماعي: كانت هذه الحالة الرابعة في ألبانيا لمراهق تُزهَق روحُه خلال سنة 2024 في اشتباك عنيف بين أقرانه.
