الإيطالية نيوز، الثلاثاء 2 يوليو 2024 - مباراة صعبة حسمها الحارس البرتغالي «ديوغو كوستا» الذي تصدّى لركلات الجزاء الثلاث التي نفّذها السلوفينيون في مرحلة ثمن النهائي الإقصائية لبطولة كأس أمم أوروبا 2024.
«كريستيانو رونالدو» يبكي على أرض الملعب وكذلك والدته في المدرجات عند بسبب ركلة الجزاء التي أهدرها في الدقيقة 105، والتي كان من الممكن أن تغلق النتيجة وتتجنب البرتغال الخوف الكبير من ركلات الترجيح، والتي أثبتت بعد ذلك أنها حاسمة للتأهل إلى ربع النهائي ضد فرنسا.
مشهد بكاء «كريستيانو» لم نره منذ سنوات عديدة. الدموع التي لا تتوقف، مثل دموع الطفل، حتى لو بلغ الأربعين الآن، ويُرى في جميع أنحاء العالم. ويحاول زملاؤه، من «لياو» إلى «بيرناردو سيلفا»، مواساته، لكن من دون جدوى.