الإيطالية نيوز، الثلاثاء 25 يونيو 2024 - وتستمر جرائم قتل الإناث في إيطاليا بلا هواذة إلى درجة أصبحت كل إمرأة لاتزال قيد الحياة محظوظة وناجية إلى حد ما. هذه المرَّة، وأكيد ليست الأخيرة، بعد استجواب طويل أجاب فيه بعبارات كثيرة "لا أتذكر"، اعترف إبنُ الزوجين اللذين قُتلا في مدينة "فانو"، على ساحل محافظة "بيزَرو"، بإقليم "ماركي"، جنوب إيطاليا، بمسؤوليته في جريمة قتل والديه.
ووفقا لموقع "تي جي كوم 24" الإيطالي، وقعت الجريمة المزدوجة بين الساعة 7.30 والساعة 8.30 في المنزل الواقع في "زنقة فانيلَّا" رقم 127: الضحيتان هما «جوزيبي ريتشي» (Giuseppe Ricci)، 75 عاما، الذي وجد ورأسه محطَّمًا بقوة آداة حادَّة، وزوجته «لويزا ماركوني» (Luisa Marconi)، 70 عاما. هذه الأخيرة لقيت حتفها خنقًا.