The Israeli call for the evacuation of the citizens and refugees of #Rafah, and the announced invasion, will lead to massacre.
— Petra De Sutter (@pdsutter) May 6, 2024
Belgium is working on further sanctions against ISR. I will meet with Palestinian MFA Dr. Malki this noon. @pmofa
بعد شهر واحد من 7 أكتوبر، دعت «دي سوتر» علنًا إلى فرض عقوبات على إسرائيل والتعليق الفوري لاتِّفاقية الشَراكة بين إسرائيل والاتِّحاد الأوروبي.
ومن المقرَّر أن تلتقي «بيترا دي سوتر» بوزير خارجية السلطة الفلسطينية «رياض المالكي» في وقت لاحق اليوم.
وأعلنت بلجيكا فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين العنيفين في مارس.
في هذا الموضوع نفسه، غيَّر رئيس الوزراء البلجيكي «ألكسندر دي كرو» (Alexander De Croo) موقفَه، ويفكر الآن في فرض عقوبات تجارية على إسرائيل بسبب عملياتها في غزة، حسبما ذكرت صحيفة "هيت لاتست نيوز" البلجيكية. وستشمل العقوبات المقترَحة حظر استيراد المنتجات من مستوطنات الضفة الغربية بما في ذلك زيت الزيتون والتمور والنبيذ.
مظهريًا، بلجيكا هي واحدة من مجموعة دول الاتحاد الأوروبي التي تنتهج سياسة مؤيِّدة للفلسطينيين، وقد انتقدت إسرائيل بشدَّة منذ اندلاع الحرب في غزَّة، ودعت، من بين أمور أخرى، الاتحاد الأوروبي إلى إعادة النظر في اتِّفاقية الأعضاء المرتبطة بإسرائيل، ووقف بيع الأسلحة لإسرائيل، والدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار.
ومن بين الأعضاء الأخرين في المجموعة المؤيدة للفلسطينيين أيرلندا وإسبانيا ومالطا وسلوفينيا ولوكسمبورغ. كما تعمل هذه الدول على الترويج للاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية، وهو ما يتعارض مع موقف الاتحاد الأوروبي.