وقال «بورّيل» إنَّ العملية كانت جُزْءًا من "سلوك استفزازي أوسع نطاقًا". النِّزاع حول الحدود بين روسيا وإستونيا وحول وضع العَوَّامات، التي تعمل على منع السفن من أن تنتهي عن غير قصد في المياه الأجنبية، مستمرُُّ منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022. وقالت رئيسة الوزراء الإستونية «كاجا كالاس» إنها كانت عملية "لإثارة القلق والخوف".
علاوة على ذلك، قالت وزارة الخارجية الإستونية إنَّها استدعت القائم بالأعمال الروسي وأصدرت بيانا طلبت فيه إعادة العوَّامات. ولم تَرُدّْ السفارة الروسية في بروكسل بعد على هذا الاتِّهام.