ووفقا لشبكة الأخبار، "تي جي كوم 24"، استمرت الانتهاكات لمدة عامين. استغل الرجل غياب الأم عن المنزل لأسباب تتعلق بالعمل لاستغلال الطفلة جنسيا لإشباع غريزته البيدوفيلية.
عندما كان شريك الأم الوحش يهدد الطفلة ويغريها عندما كان يرتكب هذه الفاخشة بوتيرة متكررة. لكن الأم، مع ذلك، بدأت تشك في وجود شيء ليس في وضعه الصحيح داخل منزلها، فقررت وضع كاميرا في غرفة نوم منزلهم من دون علم زوجها، بفضل تراقب كل شيء عبر هاتفها عن بعد وتسجل كل شيء.عند التصوير ظهرت مصادر صادمة لا تصدق: استغلال طفلة جنسيا وكسر نفسيتها، ربما لن تشفى منها أبدا.