وبحسب «ساندو» (50 عاما)، يهدف المخربون تحت ستار "احتجاجات ما يسمى بالمعارضة"، إلى "قلب النظام الدستوري واستبدال سلطة "كيشيناو" (عاصمة مولدافيا) الشرعية بسلطة غير شرعية".
تصريحات «ساندو» لا يمكن التحقق منها حاليًا. ادعى «زيلينسكي» مؤخرًا أن كييف "ستعترض على خطة لتدمير مولدافيا من قبل المخابرات الروسية".
واستنكر الرئيسة «ساندو»، يوم الاثنين، علنا وجود خطة روسية لتخريب الحكومة الحالية من الداخل، مع عملاء أجانب سريين. وبحسب المعلومات التي بحوزتها، والتي وصفها بأنها مفصلة للغاية ("نعرف من وأين ومتى")، كان تنفيذ الخطة وشيكًا. وكإجراء وقائي، أغلقت مولدافيا، الثلاثاء 14 فبراير، مجالها الجوي لنحو ثلاث ساعات (من 11:30 إلى 14:30)، كما أعاقت حركة الطيران المدني "لأسباب أمنية".