وكتب «زيلينسكي»: “أجريت محادثة هاتفية مع رئيسة الوزراء البريطانية ليز تروس. لطالما كانت المملكة المتحدة من بين القادة في دعم أوكرانيا. كما نتوقع قيادة لندن في رد الفعل على الاستفتاءات المهزلة الروسية. وردا على ذلك، يجب تعزيز المساعدة الدفاعية والمالية لأوكرانيا.”
Had a phone conversation with 🇬🇧 PM @trussliz. The UK has always been among the leaders in supporting Ukraine. We expect London’s leadership in reaction to Russian sham referenda as well. Defense and financial aid to Ukraine must be enhanced in response.
— Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) September 28, 2022
وختم التغريدة: “لطالما كانت المملكة المتحدة من بين الدول الرائدة في دعم أوكرانيا. نتوقع أن تكون قيادة لندن ردة فعل على الاستفتاءات الروسية الزائفة. يجب تعزيز الدعم الدفاعي والمالي لأوكرانيا استجابة لذلك.”
كييف: المراقبون الأجانب للاستفتاء سيكونون على قائمة المطلوبين
كتب «ميخايلو بودولاك» (Mykhailo Podolyak)، مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على تويتر، بأنه سيُنظَر إلى مواطني الدول الأخرى الذين وافقوا على لعب دور "المراقبين" في الاستفتاءات الزائفة الروسية على أنهم متواطئون في انتهاك نزاهة أوكرانيا. مع كل ما يترتب على ذلك: وضع لائحة دولية للمطلوبين وفرض عقوبات. ألا يستحق فعل ذلك؟".
Other countries’ citizens who agreed to play the "observers" role in Russian pseudo-referendums will be qualified as accomplices in 🇺🇦 integrity violation. With all the consequences: including the announcement of an international wanted list and sanctions. Was it worth it?
يوم الاثنين بكامل هيئته لمجلس الدوما حول ضم المناطق الأوكرانية إلى روسيا حيث تم التصويت
يعقد مجلس الدوما الروسي (البرلمان) جلسة عامة استثنائية يوم الإثنين 3 أكتوبر بشأن ضم المناطق الأوكرانية في "لوغانسك" و"دونيتسك" و"خيرسون" و "زابوريجيه"، حيث أجرت السلطات الموالية لروسيا استفتاء لتقرير مصير هذه المناطق الناطقة ساكنتها باللغة الروسية. أعلن ذلك رئيس مجلس الدوما، «فياسسلاف فولودين» (Viaceslav Volodin).