قصة لم يجرِ توضيح خطوطها العامة بالكامل بعد، ولكن حسب المعلومات الأولى، أضرم رجل إيطالي، يدعى فيديريكو أودّي" (يبلغ عمره 41 عاما)، وكان في حالة سكر واضح، النار عمداً في المنزل. تم تأكيد فرضية الحرق العمد من خلال عمليات إعادة البناء الأولى للواقعة. قالت المرأة البالغة من العمر 36 عامًا: "لقد أغلق باب الغرفة ليرانا كلانا نحترق على قيد الحياة". بدأت ألسنة اللهب من غرفة النوم وتمددت لتشمل على الفور غرفة المعيشة. الانتشار السريع للنار يشير إلى استخدام سوائل قابلة للاشتعال. وصل رجال الإطفاء عندما اشتعلت النيران بشكل كامل
الإصابات
الأكثر خطورة هو الرجل: لقد أصيب بحروق قليلة، لكنه استنشق دخانًا كثيفًا، ويتلقى العلاج في المركز الفني لتقويم العظام بمدينة تورينو. بينما تم إحضار المصابين الزوجة والجار المغربي بالرمز الأصفر إلى بييلا.
الحريق دمر السكن، الواقع في "زنقة ريبا" (via Ripa)، تدميرا كاملا، كما تضررت المنازل المجاورة. قال الجيران إنهم سمعوا هديرًا مدويًا في حوالي الساعة 7 ورأوا المرأة ترمي نفسها من نافذة الطابق الأول بينما اقتحمت ألسنة اللهب الشقة. كما وصلت المدعية العامة في "بييلا"، تيريزا أنجيلا كاميليو، إلى الموقع لإجراء تفتيش مع رجال الشرطة.