66224 هذا هو عدد الرجال الذين عادوا من الخارج في هذا الوقت للدفاع عن بلادهم من الجحافل الروسية.
66224. That's how many men returned from abroad at this moment to defend their Country from the horde. These are 12 more combat and motivated brigades 🇺🇦! Ukrainians, we are invincible! #FightLikeUkrainian
— Oleksii Reznikov (@oleksiireznikov) March 5, 2022
وكتب «ريزنيكوف» على تويتر "هؤلاء هم 12 لواء مقاتلين ومتحمسين! ..نحن الأوكرانيون لا نُهزَم".
في هذا السياق، بدأت الولايات المتحدة في تسليح أوكرانيا في وقت مبكر من ديسمبر، وقدمت أسلحة ومعدات مفيدة للقتال في المناطق الحضرية. ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" ذلك قائلة أنها استشهدت ببعض الوثائق السرية التي تحتوي على قائمة عمليات التسليم التي تم إجراؤها. في الأسبوع الماضي، زادت الشحنات، بما في ذلك صواريخ "ستينغر" لأول مرة.
وعززت الولايات المتحدة بشكل كبير شحناتها من المساعدات العسكرية الفتاكة ومعدات الحماية إلى أوكرانيا حيث أصبح احتمال الغزو الروسي أكثر وضوحًا ثم أصبح حقيقة، وفقًا لتقرير رفعت عنه السرية عن عمليات النقل والمبيعات راجعته صحيفة "واشنطن بوست".
تشير القائمة إلى أنه في وقت مبكر من ديسمبر، كان البنتاغون يزود المقاتلين الأوكرانيين بالأسلحة والمعدات المفيدة للقتال في المناطق الحضرية، بما في ذلك البنادق والبدلات المتخصصة لحماية الجنود الذين يتعاملون مع الذخائر غير المنفجرة. خلال الأسبوع الماضي، زادت إدارة «بايدن» من هذه الشحنات، وأرسلت أنظمة صواريخ "ستينغر" المضادة للطائرات للمرة الأولى وزادت إمدادات كييف من صواريخ "جافلين" المضادة للدبابات والذخيرة الأخرى.
هذه الأسلحة مجتمعة تظهر تنوع وحجم وفعالية القوة النارية التي يتم الاندفاع بها إلى منطقة الحرب توضح إلى أي مدى سعت الولايات المتحدة إلى إعداد الجيش الأوكراني لشن حرب مختلطة ضد روسيا، حتى عندما استبعد الرئيس «بايدن» صراحة إدخال القوات الأمريكية في الصراع.
وفي مقال هو الأحدث بشان الحرب الروسية الأوكرانية، أفادت "واشنطن بوست" بأن البنتاغون أعدّ مجموعة من الأسلحة المخصصة لدعم أوكرانيا، وتتكون أيضا من صواريخ جافلين المضادة للدبابات، الأسلحة الأمريكية الصنع القادرة على تدمير الدبابات الروسية، مكدسة في أرصفة مطار عسكري في انتظار الشحن السريع إلى أوكرانيا. تنقلهابوينغ سي-17 غلوب ماستر 3 العملاقة، المتوقفة على مدرج قريب.
