الهجوم السيبراني، وهو أحد أكثر الهجمات كراهية وكراهية في الآونة الأخيرة، قد أخاف وأثار غضب الضحايا، النساء من مختلف الأعمار، الهجوم السيبراني ، وهو أحد أكثر الهجمات كراهية وكراهية في الآونة الأخيرة ، قد أخاف وأثار غضب الضحايا، النساء من مختلف الأعمار، بتعريضهن للسخرية العامة وجعلهن هدفا للسخرية أمام الجميع على شبكة الإنترنت بالصور والتفاصيل عن حياتهن.
Govt. of India is working with police organisations in Delhi and Mumbai on this matter. https://t.co/EOLUb0FlQe
— Ashwini Vaishnaw (@AshwiniVaishnaw) January 2, 2022
وبينما جرى إطلاق العنان للسخط على وسائل التواصل الاجتماعي، أعلن الوزير أنه فتح تحقيقًا في الإجراءات الجنائية ضد المنصة.
وحدث استفزاز آخر ضد فتيات مسلمات في ولاية "كارناتاكا"، حيث لم تسمح معلمة جامعية في منطقة "أودوبي" بقبول ست فتيات يرتدين الحجاب، وهو الحجاب الذي يشير إلى الانتماء الديني، إلى الفصل. وبدأت الفتيات في احتجاج وإضراب عن الطعام تفي تنديد واضح بالتمييز. بعد قضية مماثلة في عام 2017، أعادت المحكمة الهندية العليا التأكيد على الحق في ارتداء الحجاب الديني.
في هذا السياق، قال «نصير الدين شاه» (Naseeruddin Shah)، ممثل سينمائي (بوليوود)، في مقابلة مع موقع "The Wire"، بأن زعماء العديد من الجماعات الهندوسية اليمينية المتطرفة دعوا إلى التطهير العرقي للأقليات في الهند، وخاصة المجتمعات المسلمة البالغ عددها 200 مليون في البلاد.
وقال «شاه»، في تعليق على هذه التهديدات التي تستهدف مسلمي الهند في المقام الأول، مع وصول الوضع إلى درجة أن يحرّض القادة الهندوس على إبادة المسلمين أو غيرهم، فإن هذا يدل بوضوح على مكانة المسلمين في عهد حكومة «مودي» في الهند. وأضاف قائلا: "إذا تعلق الأمر بالأزمة، فسنرد نحن [المسلمين] ... إذا كان الأمر متعلقًا بـ [التطهير العرقي]، فسنقوم بذلك". "نحن ندافع عن بيوتنا وعائلتنا وأطفالنا". وتابع «شاه» بملاحظة: "المسلمون يتم تهميشهم وطردهم، وهم في طور التحول إلى مواطنين من الدرجة الثانية"، وأضاف: "هذا يحدث في كل مجال".
كما شارك بآرائه حول أعضاء "دارام سانساد"، الذين دعوا قبل 10 أيام في "هاريدوار" إلى الإبادة الجماعية والتطهير العرقي. قال: "أتساءل عما إذا كانوا يعرفون ما الذي يتحدثون عنه؟ 200 مليون على وشك الرد. نحن ننتمي إلى هذا المكان. لقد ولدنا هنا وسنعيش هنا". وأضاف «شاه» أنه من المحتمل أن يؤدي ذلك إلى "حرب أهلية".
ووفقًا لصحيفة "The Quint"، فقد نظم زعيم الهندوتفا المثير للجدل «ياتي نارسينغاناند» "اجتماعًا سريًا لخطاب الكراهية" لمدة ثلاثة أيام في الفترة من 17 إلى 19 ديسمبر في مدينة هاريدوار بولاية أوتارانتشال الهندية. من جانبه هو الأخر، دعا «سادي أنابورنا»، الأمين العام لـ "الجمعية الهندوسية الكبرى"، إلى التطهير العرقي للمسلمين الذين يعيشون في البلاد، وفقًا لصحيفة "The Wire".
قال «أنابورنا»: "لا شيء ممكن بدون أسلحة. إذا كنت تريد القضاء على سكانهم، فاقتلهم. استعد للقتل وكن مستعدًا للذهاب إلى السجن. على الرغم من أن 100 منا مستعدون لقتل مليونين منهم [المسلمون]، "ثم سننتصر ونذهب إلى السجن".
