بعد أن انتهى الشوط الأول من دون أهداف، تناوب على الأهداف في الشوط الثاني كل من «نيكولا باريلا» في الدقيقة 46 ثم «دومينيكو بيراردي» من ركلة جزاء في الدقيقة 65، أما الهدف الوحيد للمنافس البلجيكي فجاء بأقدام «شارل دي كيتيلياري» في الدقيقة 86.
قبل انطلاق نهائي دوري الأمم في تورينو، ركع لاعبون من بلجيكا وإيطاليا كبادرة مناهضة للعنصرية.
هكذا اختتم «روبرتو مانشيني» دورة أكتوبر لمباريات الأدْزورّي بفوز ثمين على بلجيكا في نهائي دوري الأمم (مباراة لحسم المركز الثالث) ويتطلع إلى التحدي الحاسم في 12 نوفمبر، التاريخ الذي ستذهب فيه إيطاليا إلى سويسرا بحثا عن الفوز الذي من شأنه أن يؤهلها لكأس العالم "قطر 2022".
في تعليقه على ميكروفون "راي سبورت"، قال المدرب الإيطالي عن المباراة "هل شاهدنا اليوم مرة أخرى إيطاليا مناسبة لبطولة أوروبا؟ كان الأمر نفسه مع إسبانيا ولكن كنا 10 وكان الأمر صعبًا، ولو توازن العدد لكان الأمر صعبًا لديهم".
أخيرا، أبدى «مانشيني» أخيرا، أبدى عن أداء خط الوسط ("لدينا حلول مختلفة ولاعبون يتمتعون بالكثير من الجودة: إنها حقيقة إيجابية") وعن أداء «كييزا»: "ليس لديه صعوبة في اللعب يمينًا أو يسارًا"
