وأدت المحادثات إلى توقيع سبع اتفاقيات تعاون اقتصادي، تشمل قروضًا وتمويلًا بقيمة 81.2 مليون يورو.
التقى «كاستيز»، برفقة عدد من أعضاء السلطة التنفيذية في باريس، مع نظيره التونسي «هشام المشيشي»، ورئيس الدولة «قيس سعيّد»، الذي تعهّد بدعم الإصلاحات التي وضعتها السلطات التونسية لتعزيز جاذبيتها ولتحسين بيئة الأعمال.
وقيل إن هذه الإصلاحات مناسبة لتونس وشعبها، ولكن أيضا للشراكة الفرنسية التونسية، باعتبار أن فرنسا هي الشريك التجاري الأول للبلد الشمال أفريقي وأن الاثنين متحدان من خلال "العلاقات المتميزة".