وفي آخر حدث، تعرض 29 مهاجراً غير نظامي للضرب المبرح على أيدي الجنود اليونانيين. وقال البيان "تمت مصادرة أموالهم وهواتفهم وحتى أحذيتهم".
تقطعت السبل بالمهاجرين على جزيرة صغيرة بالقرب من ضفاف نهر (ماريتسا).
“They stole our money, phones and everything. They left us with nothing!”
— T.C. Millî Savunma Bakanlığı (@tcsavunma) February 27, 2021
These words belong to the migrants which the Greek soldiers beat, trampling their human dignity and abandoning them to the cold by taking all their money and even their shoes...https://t.co/wY03nivwev pic.twitter.com/hJ605KXKmq
وقال البيان: "أفاد المهاجرون في شهادتهم أنهم تعرضوا للضرب وأخذت جميع متعلقاتهم بالقوة من قبل السلطات اليونانية التي حاولت بعد ذلك إرسالهم قسراً إلى تركيا".
كانت تركيا نقطة عبور رئيسية لطالبي اللجوء الذين يرغبون في العبور إلى أوروبا لبدء حياة جديدة، وخاصة أولئك الفارين من الحرب والاضطهاد، ومن البطالة والفساد.
تستضيف البلاد ما يقرب من 4 ملايين لاجئ، بما في ذلك أكثر من 3.6 مليون سوري، أكثر من أي دولة أخرى في العالم.