وحسب ما علمته الإيطالية نيوز من مصادر إعلامية فرنسية، من المرجح أن تكون مشاجرة شخصية بين الضحية المراهق، ويدعى «أيمن قايد» ومقيم أخر في نادٍ للملاكمة في المدينة، الدافع إلى ارتكاب جريمة القتل هذه.
💥🇫🇷 #France
— La Poutre d'Istanbul (@martopirlo1) February 26, 2021
Nouvelle victime mineure de la guerre des #gangs et des règlements de comptes. Aymen, adolescent de 15 ans tué par balle sur la voie publique à #Bondy peu après 17h par 2 personnes en scooter.
Video ⤵️pic.twitter.com/dD7f18Bk66
تشير المعلومات الأولية التي جرى جمعها في مكان الحادث إلى أن الجريمة نشأت من خصومة شخصية بين أيمن وشخص .اخر حاصل على ترخيص لمزاولة رياضة الملاكمة في ناد بالمدينة. بعد أول اشتباك بين المراهقين، تصاعد الموقف إلى مأساة.
وحسب عدة روايات واردة بشأن هذه الجريمة، وهي معلومات افتراضية، في حوالي الساعة 17:30، توجه شخصان على متن دراجة "سكوتر" إلى " فضاء مانديلا"، هناك أحدهما كان مسلحا، فأطلق النار باتجاه بهو منزل الحي عبر فتحة عند المدخل. قُتل أيمن، وهو داخل المبنى إلى جانب مُنشّطين في المركز، برصاصة في صدره.
Bonsoir à tous, Nous venons de perdre l un de nos élèves Aymen Kaïd, décédé aujourd'hui à Bondy. Mon staff je joins à...
Pubblicato da Christophe Hamza su Venerdì 26 febbraio 2021
الخشية من الثأر
لدى وصوله إلى مكان الحادث، رفض عضو مجلس المدينة، «ستيفن هيرفيه»، ذو الإنتماء الحزبي الجمهوري، الكلام قبل نشر بيان رسمي. على جانب دار البلدية، تم افتتاح خلية لتهدئة النفوس، وحرص العديد من المسؤولين المنتخبين على الحضور في مكان الحادث لإظهار دعمهم لأسرة الضحية، وكذلك للمشاركة في إرساء الهدوء في حالة حدوث مزيد من العنف.
من "فضاء مانديلا" إلى قاعة دار البلدية، يخشى الجميع من عودة حياة جديدة بين شباب بوندي الشمال وجنوب. في هذا الصدد، قال مسؤول منتخب قلق من فكرة احتمال حدوث توابع عنيفة: "ييجب أن يبقى الهدوء هو السائد. لا أعرف كيف تمكنوا من العثور على أسلحة. يجب ألا نثير الكراهية. آمل ألا يكون هناك ثأر".