Je condamne fermement l'incendie de la Mosquée Essalem à Lyon 2e - qui selon les premiers éléments - serait d'origine criminelle.— Pierre OLIVER (@poliver69) August 13, 2020
Merci aux pompiers et aux policiers pour leur intervention rapide. pic.twitter.com/PFx3JSBBWy
كردة فعل عن هذا الفعل الإجرامي، الذي يبقى منفذه حتى الآن مجهولا، أدان عمدة الدائرة الثانية لمدينة ليون، السيد «بيير أوليفييه»، الحريق الذي التهم جزء ا من مسجد السلام، بحيث قال في تغريدة على موقعه الرسمي على "تويتر": "أدين بشدة الحريق الذي أصاب مسجد السلام في ليون، الدائرة الثانية ـ إذ حسب المعلومات الأولية ـ قد يكون من أصل إجرامي. شكرا لرجال الإنقاذ ورجال الأمن لتدخلهم السريع".
واقتصرت الأضرار على الباب وبهو المدخل. وبينما كانت لا تزال تفوح من مكان الحادث رائحة اح
تراق قوية ، قام اثنان من المصلين بإزالة الرماد من أمام الباب. وقال «نعمان أمامين»، 75 عامًا، أحد متطوعي المسجد: "إنه فقط الباب الذي احترق. لحسن الحظ، لم تؤثر النيران على الجيران القاطنين أعلى المسجد".
Je condamne la tentative d’incendie cette nuit dans la mosquée Essalam de Lyon, la 2ème cette semaine. Actes antimusulmans, antisémites, antichrétiens: ces agissements imbeciles et haineux sont contraires à tout ce qu’est la France. Je protégerai la liberté de culte.— Gérald DARMANIN (@GDarmanin) August 13, 2020
وندد وزير الداخلية، «جيرالد دارمانين»، على موقع تويتر، بمحاولة إضرام النار الجديدة في منطقة ليون، مشيرا إلى أنها كانت الثانية خلال أسبوع: "أدين محاولة الحريق التي وقعت هذه الليلة في مسجد السلام، بمدينة ليون. وهو الحريق الثاني في هذا الأسبوع. وإن جميع الأعمال المعادية للمسلمين، و للسامية و للمسيحيين تبقى حقيرة وبغيضة تتعارض مع كل ما تتكون منه فرنسا. إذن، أنا سأحمي حرية العبادة."
La mosquée de Perrache a fait l'objet cette nuit d'une tentative d'incendie. Les criminels de la nuit sont encore à pieds d'œuvre. Jusqu'à quand ?— Kamel KABTANE (@Kabtane) August 13, 2020
وردّ عميد مسجد ليون كامل قبطان على تويتر: “مسجد حي بِرّاش تعرض لمحاولة إضرام نار الليلة الماضية. لا يزال مجرمو الليل يعملون بجد. فإلى متى؟".
من جهته، أعلن أمين عام المسجد عبد الرزاق شنيني عزمه تقديم شكوى.
هذا، وفي خلال أسبوع واحد، بالإضافة إلى هذا الفعل العدائي ضد مسلمي مدينة ليون الفرنسية، تعرض مكان ملحق لقاعة الصلاة بمسجد "برون"، في ضواحي ليون، إلى الحريق، ربما يكون الفعل من أصل إجرامي، وفقا للادعاء. وقد جرى تكليف ولاية أمن مقاطعة ليون في إنجاز التحقيقات في كشف أسباب ودوافع هذه الحادثة التي يرجح أن تكون متعمدة بفعل فاعل.
La mosquée "Omar" de Bron (Rhône) a été ciblée par un incendie criminel le 7 Août. Les musulmans se disent très préoccupés par la montée de la haine et la recrudescence des actes anti-musulmans ds le départ. Ils organisent un rassemblement samedi 8 Août à 14h devant la mosquée. pic.twitter.com/Acdu1tAU2S— GACI Azzedine (@azzedine_gaci) August 7, 2020
وعن الحريق الذي كان ضحيته مسجد عمر، الواقع في منطقة £برون"، قال رئيس مسجد "فيلوغبان" وأستاذ باحث، السيد "ڭاسي عزالدين: "إن مسجد عمر، في "برون" كان هدفا لحريق إجرامي يوم 7 أغسطس. المسلمون يقولون بأنهم قلقون بسبب تنامي الكراهية وتصاعد الأعمال المعادية للمسلمين منذ البداية..."