الإيطالية نيوز، الخميس 30 لوليو 2020 ـ أدرج الاتحاد الأوروبي في قائمة السفر إلى منطقته الجزائر بسبب الزيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا (كوفيدـ19) في هذا البلد الشمال إفريقي.
ويقوم الاتحاد الأوروبي كل أسبوعين بتحديث قائمة تضم الدول المسموح لها السفر نحو القارة العجوز.
حتى هذه اللحظة، تبقى الولايات المتحدة الأميركية خارج قائمة القبول، بينما الصين تبقى في قائمة القبول بشرط أن تطبق قانون المعاملة بالمثل.
حتى هذه اللحظة، تبقى الولايات المتحدة الأميركية خارج قائمة القبول، بينما الصين تبقى في قائمة القبول بشرط أن تطبق قانون المعاملة بالمثل.
واعتبر الاتحاد الأوروبي أستراليا، وكندا، وجورجيا، واليابان، والمغرب، ونيوزيلاندا، ورواندا، وكوريا الجنوبية، وتونس والأوروغواي دولا آمنة.
عن هذا القرار إزاء الجرائر، قال عمار بيلاني، سفير الجزائر في بروكسل: "يجب أن أقول بأن هذا القرار، إذا يتوجب تأكيده في نهاية الشهر، لن يكون لديه أي تأثير على الاتفاقيات المتخذة من قبل بلدي، بعد أن قررت السلطات الجزائرية أن تبقى على حدودنا الجوية والبرية والبحرية مغلقة، إلى أن تكون الجائحة تحت السيطرة."
وأضاف السفير الجزائري: "القرارات التي تتخدها أطراف ثالثة لن تؤثر بأي طريقة على نظامنا الوطني الموجه لاحتواء الجائحة وكسر سلسلة العدوى".
تعتبر أوروبا الوجهة السياحية الأولى عالميا، إذن، يعتبر خبر إن الاتحاد الأوروبي لا يسيطيع أيضا استقبال سياح أجانب مختلفين ضربة قوية تضر بالقطاع السياحي.
وقال نائب برلماني مجري ونائب رئيس بعثة المواصلات والسياحة للبرلمان الأوروبي بأنه من الضروري تخصيص صندوق مالي أوروبي خاص بالسياحة في أوروبا، بما أن الصندوق التعافي من الأزمة ليس مكرسا بشكل خاص للقطاع.
عن هذا القرار إزاء الجرائر، قال عمار بيلاني، سفير الجزائر في بروكسل: "يجب أن أقول بأن هذا القرار، إذا يتوجب تأكيده في نهاية الشهر، لن يكون لديه أي تأثير على الاتفاقيات المتخذة من قبل بلدي، بعد أن قررت السلطات الجزائرية أن تبقى على حدودنا الجوية والبرية والبحرية مغلقة، إلى أن تكون الجائحة تحت السيطرة."
وأضاف السفير الجزائري: "القرارات التي تتخدها أطراف ثالثة لن تؤثر بأي طريقة على نظامنا الوطني الموجه لاحتواء الجائحة وكسر سلسلة العدوى".
تعتبر أوروبا الوجهة السياحية الأولى عالميا، إذن، يعتبر خبر إن الاتحاد الأوروبي لا يسيطيع أيضا استقبال سياح أجانب مختلفين ضربة قوية تضر بالقطاع السياحي.
وقال نائب برلماني مجري ونائب رئيس بعثة المواصلات والسياحة للبرلمان الأوروبي بأنه من الضروري تخصيص صندوق مالي أوروبي خاص بالسياحة في أوروبا، بما أن الصندوق التعافي من الأزمة ليس مكرسا بشكل خاص للقطاع.