الإيطالية نيوز، السبت 21 مارس 2020 ـ علّق المستشار جوليو غالّيرا قائلا بأن هناك 4672 مصابا إيجابيا جديدا، اليوم السبت، بفيروس كوفيدـ19 في مدينة ميلانو، بزيادة 868 عن يوم الجمعة، 1829 فقط في مدينة ميلانو، بزيادة 279 عن يوم الجمعة، وفي حد ذاته هو رقم مرتفع، ولكن أقل من الأرقام المسجلة في الأيام القليلة الماضية ". هكذا يصل المجموع في الإقليم منذ بداية الطوارىء إلى 17.370، حسب ما أعلنه رئيس الوقاية المدنية أنجيلو بوريلي في حدود الساعة 18:00.
وأضاف: "في ميلانو، توضح الأصوات المنبعثة من غرف الطوارئ استقرار الحالات في هذه الساعات"، وقال غالّيرا، الذي يثق في أن "البيانات ستبدأ في الانخفاض بين الأحد والاثنين".
قام مستشار الرفاه لمنطقة لومبارديا، جوليو غالّيرا، بإدراج عدد الحالات الإيجابية للفيروس التاجي في المحافظات المختلفة: يوجد في برغامو 5،869 إيجابي، في بريشا 5،028، في كومو 452، في كريمونا 2،733، في ليكو 818، في لودي 1693. وكما يتضح من حقيقة أن المحافظة الوحيدة التي تذهب عكس اتجاه المتزايد للمصابين هي لودي، فإن الطريق إلى المراقبة القوية لمداخل ومخارج المدينة هو الطريق الرئيسي للحد من انتشار هذه الجائحة.
في الصدد، دعا نواب برلمانيون وأعضاء في مجلس الشيوخ الإيطالي عن حزب رابطة الشمال، وحزب "فراتيلي دي إيطاليا، وحزب فورتسا إيطاليا، وهي أحزاب وسط يمينية ممثلة لإقليم لومبارديا، إلى القيام بإجراءات أكثر صرامة من سابقاتها للحد من تزايد عدد الإصابات والضحايا وبالتالي القضاء على فيروس كورونا.
وقال ممثلو هذه الأحزاب (المذكورة أعلاه):" إن الطوارىء في لومبارديا بصدد بلوغ مستويات لا يمكن السيطرة عليها بالنسبة للنظام الصحي، الذي يعتبر ركيزة قيام المجتمع، الذي، على الرغم من جميع عمليات التنفيذ، إن على وشك الوصول إلى سقف الطاقة الاستيعابية والكفاءة في العلاج. لذا، من الضروري للغاية اتخاذ تدابير استثنائية لإنقاذ الوضع. سندعم المنطقة في جميع الاجراء ات التقييدية المتشددة الذي ترغب في تبنيها. من هنا نناشد الحكومة حتى تتعاون بحيوية ونشاط لإعطاء إجابات موثوقة وسريعة لطلبات العاجلة التي قدّمها حاكم الإقليم فونتانا"
قام مستشار الرفاه لمنطقة لومبارديا، جوليو غالّيرا، بإدراج عدد الحالات الإيجابية للفيروس التاجي في المحافظات المختلفة: يوجد في برغامو 5،869 إيجابي، في بريشا 5،028، في كومو 452، في كريمونا 2،733، في ليكو 818، في لودي 1693. وكما يتضح من حقيقة أن المحافظة الوحيدة التي تذهب عكس اتجاه المتزايد للمصابين هي لودي، فإن الطريق إلى المراقبة القوية لمداخل ومخارج المدينة هو الطريق الرئيسي للحد من انتشار هذه الجائحة.
في الصدد، دعا نواب برلمانيون وأعضاء في مجلس الشيوخ الإيطالي عن حزب رابطة الشمال، وحزب "فراتيلي دي إيطاليا، وحزب فورتسا إيطاليا، وهي أحزاب وسط يمينية ممثلة لإقليم لومبارديا، إلى القيام بإجراءات أكثر صرامة من سابقاتها للحد من تزايد عدد الإصابات والضحايا وبالتالي القضاء على فيروس كورونا.
وقال ممثلو هذه الأحزاب (المذكورة أعلاه):" إن الطوارىء في لومبارديا بصدد بلوغ مستويات لا يمكن السيطرة عليها بالنسبة للنظام الصحي، الذي يعتبر ركيزة قيام المجتمع، الذي، على الرغم من جميع عمليات التنفيذ، إن على وشك الوصول إلى سقف الطاقة الاستيعابية والكفاءة في العلاج. لذا، من الضروري للغاية اتخاذ تدابير استثنائية لإنقاذ الوضع. سندعم المنطقة في جميع الاجراء ات التقييدية المتشددة الذي ترغب في تبنيها. من هنا نناشد الحكومة حتى تتعاون بحيوية ونشاط لإعطاء إجابات موثوقة وسريعة لطلبات العاجلة التي قدّمها حاكم الإقليم فونتانا"