فيديو..تقرير رئيس الوقاية المدنية ليوم 5 مارس عن تطورات فيروس كورونا بإيطاليا - الإيطالية نيوز

فيديو..تقرير رئيس الوقاية المدنية ليوم 5 مارس عن تطورات فيروس كورونا بإيطاليا

الإيطالية نيوز، الخميس 5 مارس 2020 ـ كشف «أنجليو بورّيليّ»، خلال المؤتمر الصحفي اليومي في مقر إدارة الحماية المدنية، بشأن تطورات فيروس كورونا، عن الأرقام الجديدة السائرة في التزايد في إيطاليا.
وأعلن «بورّيليّ» الحصيلة الجديدة المسجلة اليوم الأربعاء قائلا: " فيما يتعلق بالرصد الصحي المتعلق بانتشار فيروس كورونا على الأراضي الوطنية، هناك 3296 شخصًا مصابون بالفيروس في الوقت الحالي. حتى الآن، هناك 3858 مجموع الحالات في إيطاليا ( باحتساب الوفيات وحالات الشفاء)."
في التفاصيل، صرّح رئيس الوقاية المدنية، «بورّيليّ»، والمفوض لإدارة حالة الطوارىء من أجل مواجهة خطر فيروس كورونا بـ: حاليا بلغ عدد الحالات الإيجابية:
  •  1777 في لومبارديا (أمس كان العدد 1497)
  •  658 في إيميليا رومانيا (أمس كان العدد 516)
  • 380 في فينيتو(أمس كان العدد 345)
  •  106 في البييمونتي (أمس كان العدد 82)
  •  120 في ماركي (أمس كان العدد 80)
  • 45 في كامبانيا (أمس كان العدد 31)،
  • 21 في ليغوريا (أمس كان العدد 21)
  • 60 توسكانا (أمس كان العدد 37)
  • 41 في لاتسيو (أمس كان العدد 27)
  • 21 في فريولي فنيسيا جوليا (أمس كان العدد 18 )
  • 16 في صقلية (أمس كان العدد 16)
  • 12 في بوليا (أمس كان العدد 7)
  • 9 في أومبريا (أمس كان العدد 9)
  •  8 في أبروتسو (أمس كان العدد 7)
  • 7 في ترينتو (أمس كان العدد 5)
  • 7 في موليزي (أمس كان العدد 3)
  • 2 كالابريا (أمس كان العدد 1)
  • 1 في بازيليكاتا (أمس كان العدد 1)
  • 2 في ڤالي داوُسْتا
وأضاف بوريلي متحدثا عن الأرقام لنهار اليوم، 414 شخص شفيو تماما من فيروس كورونا (الأمس كان العدد 276)، لكن الوفيات واصلت في التزايد لتبلغ 148 حالة بعدما كانت الأمس الأربعاء 107، أي بزيادة 41 حالة وفاة (25 في لومبارديا و 8 في إىميليا رومانيا و 4 في فينيتو و2 في ليغوريا و2 في بييمونتي).
تنبيه:  لا يمكن تأكيد هذا الرقم إلا بعد إثبات المعهد الأعلى للصحة أن سبب العدوى بهذا الفيروس كان لها أيضا تأثير في الوفاة.
وردا عن سؤال حول الفئة العمرية للأشخاص الذين قضوا نحبهم بسبب تأثير فيروس كورونا، رد المفوض الإيطالي لمحاربة هذا الوباء، قال: "تتراوح عمار الضحايا بين 66 و94 عاما، وحسب البيانات فإن معظم أولئك الأشخاص كانوا يهعانون قيد حياتهم من أمراض مختلفة، وكانت صحتهم ضعيفة. أوضح هذا فقط من باب الشفافية".