الإيطالية نيوز، 2 فبراير 2020 ـ تطرقت مجلة "لانوڤيل أفريك" إلى قضية اختفاء زوجة ملك الملك المغرب، للا سلمى عن القصر الملكي والفراغ الذي تركته فيه، وناقشت أسباب وعواقب ارتكاب حالات سرقة نفذتها امرة وثق فيها الملك وأمنها عن أغراضة الشخصية، ما مهد الطريق إلى وقوع "خيانة" لا تغفر.
في المغرب، حدث تقارب بين الأميرة للا سلمى وفضيحة سرقة الساعات الفاخرة العائدة للملك محمد السادس.
التفاصيل
قضية الساعات المسروقة من قصر الملك المغربي لم تكشف عن أي من أسرارهاالحقيقية، ولكن اكتفت حتى الآن بالاقتصاص من منفذيها المعلومين. تستمر المحاكمة، مع وجود موجة أولى من الإدانات على 16 شخصًا، بمن فيهم الشخص الذي كان له وصول مباشر إلى الأماكن الشخصية لمحمد السادس. هي خادمة حُكم عليها بالسجن لمدة خمسة عشر عامًا. واستمرت المحاكمة بحكم أردني متورط في هذه الفضيحة التي هزت المملكة.
وفقا لصحيفة "الأخبار" اليومية المغربية، بسبب تورطه المزعوم في سرقة الساعات الفاخرة من القصر، يحاكم شاب أردني بعد اعتقاله من قبل الانتربول، من قبل القضاء المغربي للاشتباه في قيامه بشراء ساعات فاخرة بينما كان على علم بالأصل الإجرامي لهذه الأشياء الثمينة.
وفقط في عام 2019 وحده، سرقت الخادمة ما مجموعه 34 ساعة. ومع ذلك، فمن المعروف أن الأميرة لالة سلمى كانت لاتزال موجودة في قصر محمد السادس حتى عام 2018. من ناحية أخرى، جميع العناصر التي جرى جردها خلال فترة التحقيق تشير إلى أنه تقريبا في سنة 2019 أتيحت للخادمة الفرصة في...أو سرقة الساعات الفاخرة للعاهل المغربي. الخادمة، من دون شك، اغتنمت فرصة اختفاء زوجة الملك، لالة سلمى، لكي تضاعف غنائمها المسروقة. إذن، من الواضح أنه في غياب لالة سلمى من جانب زوجها السابق، الملك محمد السادس، الذي هو ضحية لحالات السرقة هذه، عرى عن عيوب مظهريا تبدو متجاوزة، ولكنها في جوهرها تنذر بخطر حقيقي يمس سواء بالأمن أو الإشراف عن إدارة قصر الرباط بكل أمانة.
هل يكون محمد السادس وولي عهده مولاي الحسن في خطر بسبب اختفاء لالة سلمى؟
هل سيكون ملك المغرب، محمد السادس وإبنه مولاي الحسن في خطر خاصة بعد اختفاء للا سلمى؟ إن اختفاء الأميرة للا سلمى، الزوجة السابقة لملك المغرب، محمد السادس، وهي أيضا والدة ولي العهد مولاي الحسن، يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الملك وخليفته. والأسوأ من ذلك أن الملك ووريثه يمكن أن يكونا في خطر بعد الإختفاء، لماذا؟
إن الفضيحة الأخيرة التي اندلعت في المغرب، ولا سيما حالة سرقة الساعات الفاخرة العائدة للملك محمد السادس، قد ألمحت في الواقع إلى العيوب المرتبطة مباشرة بمسألة الأمن للعائلة المالكة. ربة منزل، مرتبطة بالقصر الملكي، التي كانت قادرة على الوصول إلى الأشياء الشخصية للملك، إلى درجة أن تكون لديها القدرة على التصرف فيها! نعم، هذا الفعل الإجرامي يجعل البرد يغزو ظهرك في قمة فصل الصيف. هذه القضية ، التي اندلعت يوم الاثنين 20 يناير، مع ما مجموعه 25 شخصا، قد بدأت أطوار عرضها في المحكمة السبت 25 يناير.
امرأة تعمل مع شركاء خارج القصر ويبدو أنها تجر هؤلاء من خارج المنزل الملكي. ولماذا لا، قد يكونون يرتكبون جرائم أخرى، ربما أخطر بكثير، والتي، إن فُكّر في التخطيط لها وتنفيذها، يمكن أن تقوض سلامة سكان القصر الملكي وتعرض حياتهم لخطر حقيقي غير متوقع، طبعا لأنه يأتي من أياد وُثق فيها.
ما هي الجريمة الأخرى التي قد تكون ارتكبت من قبل هؤلاء المجرمين؟ ما هي الجرائم الأخرى التي يمكن أن يرتكبها الثلاثة عشر الآخرين المتهمين بالسرقة وإنشاء عصابة إجرامية؟ خاصة وأنهم كانوا بيدق داخل قصر محمد السادس. شريك متواجد مع الملك وريثه، وربما كان لديه إمكانية ارتكاب جريمة لا يمكن إصلاحها. لحسن الحظ ، اقتصر الضرر على حالات سرقة الساعات الفاخرة. خاصة وأنهم كانوا بيدق داخل قصر محمد السادس. شريك متواجدة مع الملك وريثه، وربما كان لديها إمكانية ارتكاب جريمة لا يمكن إصلاحها. لحسن الحظ، اقتصر الضرر على حالات سرقة الساعات الفاخرة.
وبما أن كل الحسابات فعلت، فلا بد من الاعتراف أنه، في هذه السياقات، لغياب لالة سلمى من القصر الملكي، تعرض محمد السادس ومولاي الحسب لخطر جسيم. يبقى أن نعرف ما إذا ستكرر مثل هذه المبادرات الإجرامية أو ستتخذ إجراءات أكثر صرامة حتى لا تعاد أبدا.
وفقا لصحيفة "الأخبار" اليومية المغربية، بسبب تورطه المزعوم في سرقة الساعات الفاخرة من القصر، يحاكم شاب أردني بعد اعتقاله من قبل الانتربول، من قبل القضاء المغربي للاشتباه في قيامه بشراء ساعات فاخرة بينما كان على علم بالأصل الإجرامي لهذه الأشياء الثمينة.
وفقط في عام 2019 وحده، سرقت الخادمة ما مجموعه 34 ساعة. ومع ذلك، فمن المعروف أن الأميرة لالة سلمى كانت لاتزال موجودة في قصر محمد السادس حتى عام 2018. من ناحية أخرى، جميع العناصر التي جرى جردها خلال فترة التحقيق تشير إلى أنه تقريبا في سنة 2019 أتيحت للخادمة الفرصة في...أو سرقة الساعات الفاخرة للعاهل المغربي. الخادمة، من دون شك، اغتنمت فرصة اختفاء زوجة الملك، لالة سلمى، لكي تضاعف غنائمها المسروقة. إذن، من الواضح أنه في غياب لالة سلمى من جانب زوجها السابق، الملك محمد السادس، الذي هو ضحية لحالات السرقة هذه، عرى عن عيوب مظهريا تبدو متجاوزة، ولكنها في جوهرها تنذر بخطر حقيقي يمس سواء بالأمن أو الإشراف عن إدارة قصر الرباط بكل أمانة.
هل يكون محمد السادس وولي عهده مولاي الحسن في خطر بسبب اختفاء لالة سلمى؟
هل سيكون ملك المغرب، محمد السادس وإبنه مولاي الحسن في خطر خاصة بعد اختفاء للا سلمى؟ إن اختفاء الأميرة للا سلمى، الزوجة السابقة لملك المغرب، محمد السادس، وهي أيضا والدة ولي العهد مولاي الحسن، يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الملك وخليفته. والأسوأ من ذلك أن الملك ووريثه يمكن أن يكونا في خطر بعد الإختفاء، لماذا؟
إن الفضيحة الأخيرة التي اندلعت في المغرب، ولا سيما حالة سرقة الساعات الفاخرة العائدة للملك محمد السادس، قد ألمحت في الواقع إلى العيوب المرتبطة مباشرة بمسألة الأمن للعائلة المالكة. ربة منزل، مرتبطة بالقصر الملكي، التي كانت قادرة على الوصول إلى الأشياء الشخصية للملك، إلى درجة أن تكون لديها القدرة على التصرف فيها! نعم، هذا الفعل الإجرامي يجعل البرد يغزو ظهرك في قمة فصل الصيف. هذه القضية ، التي اندلعت يوم الاثنين 20 يناير، مع ما مجموعه 25 شخصا، قد بدأت أطوار عرضها في المحكمة السبت 25 يناير.
امرأة تعمل مع شركاء خارج القصر ويبدو أنها تجر هؤلاء من خارج المنزل الملكي. ولماذا لا، قد يكونون يرتكبون جرائم أخرى، ربما أخطر بكثير، والتي، إن فُكّر في التخطيط لها وتنفيذها، يمكن أن تقوض سلامة سكان القصر الملكي وتعرض حياتهم لخطر حقيقي غير متوقع، طبعا لأنه يأتي من أياد وُثق فيها.
ما هي الجريمة الأخرى التي قد تكون ارتكبت من قبل هؤلاء المجرمين؟ ما هي الجرائم الأخرى التي يمكن أن يرتكبها الثلاثة عشر الآخرين المتهمين بالسرقة وإنشاء عصابة إجرامية؟ خاصة وأنهم كانوا بيدق داخل قصر محمد السادس. شريك متواجد مع الملك وريثه، وربما كان لديه إمكانية ارتكاب جريمة لا يمكن إصلاحها. لحسن الحظ ، اقتصر الضرر على حالات سرقة الساعات الفاخرة. خاصة وأنهم كانوا بيدق داخل قصر محمد السادس. شريك متواجدة مع الملك وريثه، وربما كان لديها إمكانية ارتكاب جريمة لا يمكن إصلاحها. لحسن الحظ، اقتصر الضرر على حالات سرقة الساعات الفاخرة.
وبما أن كل الحسابات فعلت، فلا بد من الاعتراف أنه، في هذه السياقات، لغياب لالة سلمى من القصر الملكي، تعرض محمد السادس ومولاي الحسب لخطر جسيم. يبقى أن نعرف ما إذا ستكرر مثل هذه المبادرات الإجرامية أو ستتخذ إجراءات أكثر صرامة حتى لا تعاد أبدا.