الإيطالية نيوز، 30 يناير 2020 - من الواضح أن العمل في محل للجزارة لم يكن يلبِي توقعاته المربحة، ما دفع الرجل يلجأ إلى مزاولة نشاط أخر، لكنه غير قانوني، يعود عليه بأرباح مزدهرة بصفته تاجر مخدرات. وليس تافها إذا كنت تعتقد أن شرطة كرابينييري ألقت القبض عليه وهو يحمل كيلو واحد من مخدر الكوكايين.
وألقي القبض على جزار، وهو مغربي يبلغ من العمر 30 عامًا، في ساعة مبكرة من بعد ظهر السبت على أيدي شرطة "كارابينييري" في "سيستو سان جوفاني".
قرر المحققون مراقبته لبعض الوقت لأن طريقة سرعته في شوارع سيستو على دراجة نارية من طراز "تي ماكس" قد جعلتهم يشككون فيه.
ووفقًا لما صرح به قائد مركز الشرطة، ماسيمو بيسيه، تمكن رجال الشرطة، وهم يرتدون ملابسا مدنية، بعد ظهر يوم السبت، تم من "تعقب" تحركات سكوتر الجزار حتى قادهم إلى مرآب يقع في بلدية "كونكوريتسو". وعند خروجه من ذلك ألقوا القبض عليه وهو يحمل كيلو واحد من مخدر كوكايين مخبأة في سرواله.
في منزل تاجر المخدرات - الواقع في فيالي ليبرتا، في مونزا، على مسافة ليست بعيدة عن متجر الجزار -عثر المحققون على كمية لمادة المانيتول، لاستخدامها كمادة قطع لإطالة وحفظ مخدر الكوكايين.
المغربي، الذي كان تحت المراقبة بعد بعد أن قضى فترة ثلاث سنوات في السجن ، وفقًا لافتراضات كارابينييري ، استخدم أيضًا متجر الجزارة "لإغراء" الزبناء، نظرًا لكمية المادة المذهلة التي تم الاستيلاء عليها.
وألقي القبض على جزار، وهو مغربي يبلغ من العمر 30 عامًا، في ساعة مبكرة من بعد ظهر السبت على أيدي شرطة "كارابينييري" في "سيستو سان جوفاني".
قرر المحققون مراقبته لبعض الوقت لأن طريقة سرعته في شوارع سيستو على دراجة نارية من طراز "تي ماكس" قد جعلتهم يشككون فيه.
ووفقًا لما صرح به قائد مركز الشرطة، ماسيمو بيسيه، تمكن رجال الشرطة، وهم يرتدون ملابسا مدنية، بعد ظهر يوم السبت، تم من "تعقب" تحركات سكوتر الجزار حتى قادهم إلى مرآب يقع في بلدية "كونكوريتسو". وعند خروجه من ذلك ألقوا القبض عليه وهو يحمل كيلو واحد من مخدر كوكايين مخبأة في سرواله.
في منزل تاجر المخدرات - الواقع في فيالي ليبرتا، في مونزا، على مسافة ليست بعيدة عن متجر الجزار -عثر المحققون على كمية لمادة المانيتول، لاستخدامها كمادة قطع لإطالة وحفظ مخدر الكوكايين.
المغربي، الذي كان تحت المراقبة بعد بعد أن قضى فترة ثلاث سنوات في السجن ، وفقًا لافتراضات كارابينييري ، استخدم أيضًا متجر الجزارة "لإغراء" الزبناء، نظرًا لكمية المادة المذهلة التي تم الاستيلاء عليها.