الايطالية نيوز، 8 يناير 2020 - أعلنت الخطوط الجوية الأوكرانية عن أن طائرة مسافرين من طراز "بوينغ 737" تحطمت صباح الأربعاء 08 يناير 2020 في إيران، ما أسفر عن مقتل 167 شخصاً، بعد وقت قليل من الإقلاع من مطار طهران الدولي الى "كييف".
وأكدت الشركة أن الطأئرة كانت تنجز رحلة رقم (PS752) كانت في البداية اختفت عن الرادار لبعض الدقائق بعد الإقلاع.
وأعلنت الخطوط الأوكرانية في منشور على "فيسبوك" أن "الطائرة مصنعة عام 2016، وتسلمتها الشركة مباشرة من مصنع بوينغ. وخضعت الطائرة لآخر صيانة تقنية دورية في 6 يناير 2020"، مشيرةً إلى أنها علقت رحلاتها الجوية من طهران حتى إشعار أخر.
غادرت الطائرة مطار طهران الدولي في الساعة 06:00 صباحًا ( حسب التوقيت المحلي في إيران).
وفقا للبيانات الأولية، كان يسافر على متن الطائرة المنكوبة 167 مسافرا و 9 من أفراد الطاقم المشرف على الرحلة.
وأعلنت الخطوط الجوية الأوكرتنبة أن ممثلو الاتحاد يقومزن حاليا بتوضيح العدد الدقيق للمسافرين على متن الطائرة، وأن أسماء المسافرين ستنشر على موقع شركة الطيران بعد التأكيد النهائي لوجودهم على متن الطائرة.
وأعربت شركة الطيران عن خالص تعازيها لأسر ضحايا تحطم الطائرة قائلة أنها ستبذل قصارى جهدها لدعم أقارب الضحايا.
وأكدت الشركة أنها ستقوم بإجراء التحقيق بمشاركة سلطات الطيران في أوكرانيا وإيران وممثلي شركة بوينج وشركة الطيران والمكتب الوطني للتحقيق في الحوادث الجوية في أوكرانيا. كما ستقوم شركة الطيران بالإبلاغ عن التقدم المحرز في التحقيق وأسباب الحدث المأساوي بمجرد التعرف عليها.
غادرت الطائرة مطار طهران الدولي في الساعة 06:00 صباحًا ( حسب التوقيت المحلي في إيران).
وفقا للبيانات الأولية، كان يسافر على متن الطائرة المنكوبة 167 مسافرا و 9 من أفراد الطاقم المشرف على الرحلة.
وأعلنت الخطوط الجوية الأوكرتنبة أن ممثلو الاتحاد يقومزن حاليا بتوضيح العدد الدقيق للمسافرين على متن الطائرة، وأن أسماء المسافرين ستنشر على موقع شركة الطيران بعد التأكيد النهائي لوجودهم على متن الطائرة.
وأعربت شركة الطيران عن خالص تعازيها لأسر ضحايا تحطم الطائرة قائلة أنها ستبذل قصارى جهدها لدعم أقارب الضحايا.
وأكدت الشركة أنها ستقوم بإجراء التحقيق بمشاركة سلطات الطيران في أوكرانيا وإيران وممثلي شركة بوينج وشركة الطيران والمكتب الوطني للتحقيق في الحوادث الجوية في أوكرانيا. كما ستقوم شركة الطيران بالإبلاغ عن التقدم المحرز في التحقيق وأسباب الحدث المأساوي بمجرد التعرف عليها.