الايطالية نيوز، الإثنين 6 يناير 2020 - أعلن الرئيس التركي، «رجب طيب إردوغان» إن الوحدات العسكرية التركية بدأت تنتقل تدريجيا إلى ليبيا.
وقال الرئيس «إردوغان»، يوم الأحد، إن الوحدات العسكرية التركية بدأت في الانتقال إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق الوطني، بقيادة «فايز السراج»، المعترف بها دولياً ومقرها طرابلس.
وكان البرلمان التركي قد وافق، يوم الخميس، على مشروع قانون يسمح بنشر قوات في ليبيا لحماية مصالح أنقرة في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط والمساعدة في تحقيق السلام والاستقرار في ليبيا.
وقال «أردوغان» في مقابلة مع 《سي إن إن ترك》: "سيكون هناك مركز عمليات (في ليبيا)، وسيكون هناك ملازم تركي في القيادة وسيديرون الوضع هناك. (الجنود الأتراك) يتحركون تدريجياً هناك الآن".
طلب حكومة الالوفاق الوطني اليبية، الشهر الماضي، الدعم التركي لأنتركيا إردوغان» ترفض الهجوم الذي قامت به قوات الجنرال «خليفة حفتر»، المدعومة من روسيا ومصر والإمارات العربية المتحدة والأردن.
ليبيا تشهد أسوأ أزمة سياسية وسيادية منذ سقوط نظام «معمر القدافي»، وفقط يوم أول أمس السبت ، قُتل 30 شخصًا على الأقل وجُرح 33 آخرون في هجوم على أكاديمية عسكرية في العاصمة الليبية. أدانت تركيا الهجوم ودعت إلى اتخاذ تدابير دولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
ورفض المسؤولون وقوات الجيش الشعبي الوطني المتحالفة مع الحكومة التعليق على وصول القوات التركية.
وقال «أردوغان» إن كبار أفراد الجيش التركي سوف ينسقون مع القوات المقاتلة في ليبيا ويقدّمون التدريب والخبرة الميدانية
وأضاف "سيكون هناك عدة وحدات كقوات مقاتلة، ولن تأتون فقط من جيشنا. وسيقوم أفرادنا العسكريون رفيعو المستوى بتنسيق المواقف هناك".
وقال الرئيس «إردوغان»، يوم الأحد، إن الوحدات العسكرية التركية بدأت في الانتقال إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق الوطني، بقيادة «فايز السراج»، المعترف بها دولياً ومقرها طرابلس.
وكان البرلمان التركي قد وافق، يوم الخميس، على مشروع قانون يسمح بنشر قوات في ليبيا لحماية مصالح أنقرة في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط والمساعدة في تحقيق السلام والاستقرار في ليبيا.
وقال «أردوغان» في مقابلة مع 《سي إن إن ترك》: "سيكون هناك مركز عمليات (في ليبيا)، وسيكون هناك ملازم تركي في القيادة وسيديرون الوضع هناك. (الجنود الأتراك) يتحركون تدريجياً هناك الآن".
طلب حكومة الالوفاق الوطني اليبية، الشهر الماضي، الدعم التركي لأنتركيا إردوغان» ترفض الهجوم الذي قامت به قوات الجنرال «خليفة حفتر»، المدعومة من روسيا ومصر والإمارات العربية المتحدة والأردن.
ليبيا تشهد أسوأ أزمة سياسية وسيادية منذ سقوط نظام «معمر القدافي»، وفقط يوم أول أمس السبت ، قُتل 30 شخصًا على الأقل وجُرح 33 آخرون في هجوم على أكاديمية عسكرية في العاصمة الليبية. أدانت تركيا الهجوم ودعت إلى اتخاذ تدابير دولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
ورفض المسؤولون وقوات الجيش الشعبي الوطني المتحالفة مع الحكومة التعليق على وصول القوات التركية.
وقال «أردوغان» إن كبار أفراد الجيش التركي سوف ينسقون مع القوات المقاتلة في ليبيا ويقدّمون التدريب والخبرة الميدانية
وأضاف "سيكون هناك عدة وحدات كقوات مقاتلة، ولن تأتون فقط من جيشنا. وسيقوم أفرادنا العسكريون رفيعو المستوى بتنسيق المواقف هناك".