هذه هي المرة الثانية منذ مظاهرات عام 2015 التي يقول فيها المتظاهرون الجزائريون "لا" لاستغلال المواد الهيدروكربونية الموجودة في الصخر الزيتي على عمق كبير ويمكن إزالتها بواسطة تقنية التكسير الهيدروليكي ، ما يسمى "التكسير" ، والذي يُعتبر ضارًا بالبيئة . في مقابلة مع الصحافة الوطنية ، قال رئيس الدولة يوم الأربعاء 22 يناير إن "استغلال الغاز الصخري ضروري" ، وهي عبارة أعادت بدء النقاش حول هذا المورد في الجزائر.
حراك #الجزائر 🇩🇿 #الجمعة_49✌ https://t.co/uv6aJMXtzx— Samra Ri (@samra_ri) January 24, 2020
وعبّر عضوان في حكومة رئيس الوزراء عبد العزيز جراد (وزير التعليم العالي والبحث العلمي، شمس الدين شيتور ووزير الصناعة والتعدين، فرحات آيت علي) عن شكوكهما في الماضي بشأن المشروع الذي يعتبر خطراً وغير ملائم للغاية مضر بالطبيعة والإنسان والحيوان.
