تطالب المملكة الهاشمية الأردنية تركيا بوقف هجومها العسكري على سوريا فورا وحل جميع القضايا عبر الحوار فِي إطار القانون الدولي.
وقالت وزارة الخارجية الأردنية، في إسم 《أيمن صفدي》، وزير الخارجية والمغتربين: "نرفض أي انتقاص من سيادة سوريا وندين كل عدوان يهدد وحدتها. نؤكد أن حل الأزمة سياسيا بما يحفظ وحدة سوريا وتماسكها وحقوق مواطنيها ويخلصها من الإرهاب وخطره هو سبيل تحقيق الأمن لسوريا وجوارها".
وبرر الرئيس التركي، 《رجب طيب أردوغان》، دوافع هذه الخطوة الخطيرة قائلا، في تغريدة على تويتر: "القوات المسلحة التركية بالتعاون مع الجيش الوطني السوري تطلق عملية نبع السلام العسكرية في شمالي سوريا لتطهير المنطقة من منظمتي بي كي كي/ واي بي جي وداعش الإرهابيتين.
هدفنا القضاء على الممر الإرهابي المراد تشكيله على حدودنا الجنوبية إحلال السلام والأمان في المنطقة."
وكان وزير الدفاع التركي بدوره قد صرح لوسائل إعلام بشأن التدخل العسكري في سوريا: "مثلما جرى في السابق عملية نبع السلام أيضاً لن تمس الناس المدنييين والأبرياء والمعالم الآثرية والمباني الثقافية والدينية والبيئة."
وأوضح: "جنودنا سيكونون بجانب أشقائهم السوريين وضد التنظميات الإرهابية في منطقة شرق الفرات أيضاً."
وبرر الرئيس التركي، 《رجب طيب أردوغان》، دوافع هذه الخطوة الخطيرة قائلا، في تغريدة على تويتر: "القوات المسلحة التركية بالتعاون مع الجيش الوطني السوري تطلق عملية نبع السلام العسكرية في شمالي سوريا لتطهير المنطقة من منظمتي بي كي كي/ واي بي جي وداعش الإرهابيتين.
هدفنا القضاء على الممر الإرهابي المراد تشكيله على حدودنا الجنوبية إحلال السلام والأمان في المنطقة."
وكان وزير الدفاع التركي بدوره قد صرح لوسائل إعلام بشأن التدخل العسكري في سوريا: "مثلما جرى في السابق عملية نبع السلام أيضاً لن تمس الناس المدنييين والأبرياء والمعالم الآثرية والمباني الثقافية والدينية والبيئة."
وأوضح: "جنودنا سيكونون بجانب أشقائهم السوريين وضد التنظميات الإرهابية في منطقة شرق الفرات أيضاً."