قال وزير الداخلية الإيطالية ونائب رئيس مجلس الوزراء، ماتيو سالفيني، أنه بعث رسالة إلى زميله الفرنسي كريستورف كاستاني أكد فيها على أن فرنسا وألمانيا "لا يمكنهما اتخاذ قرار بشأن سياسات الهجرة بمعزل عن باقي الدول المتضررة، ومتجاهلين طلبات الدول الأكثر تعرضا لهذه الآفة مثل إيطاليا ومالطا".
وقال سالفيني أيضا في الرسالة: "إن إيطاليا ليست أبدا مخيما للاجئين لبروكسل، وباريس وبرلين. وليست أبدا مستعدة لاستقبال جميع المهاجرين الذين يصلون إلى أوروبا".