في ظرف ثلاثة أيام خمسة قتلى، كلهن نساء ضحايا العنف الذكوري، بعد قتل امرأة في ميلانو وتقطيع أعضاء جسدها إلى أطراف وحرقها، وقتل أخرى في نوورو بصقلية، وأخرى بمدينة كتانزارو...، وكما يبدو أصبحت القتل هواية بعض الوحوش الأدمية بإيطاليا، لقيت امرأة إيطالية، تبلغ من العمر 40 عاما، حتفها في بلدة "كاتينانووفا"، بمحافظة "إينّا"، الواقعة وسط جزيرة صقلية، على إثر طلقات نار وجهها لها زوجها السابق بمسدس.
القاتل، فيليبّو مَرّارو"، مالك لمحطة غسل السيارات، قدّم نفسه لمركز شرطة كارابينييري بعد أن نفذ الجريمة.
الضحية، تدعى "لوريدانا كالي"، يبلغ عمرها 40 عاما، جرى العثور عليها ميتة في سكن تملك والدتها بالبادية.
ونشر القاتل بعد الجريمة تدوينة على الفايسبوك قال فيها: "الإنتقام أكثر ما هو بارد، أكثر ما يزيد مذاقه".
في الفيسبوك ، في عمود العرض التقديمي ، كتب مارانو عن كونه "أرمل" و "عاطل جيد التنظيم".
كان الزوج السابق للضحية هو الذي اتصل بـ كارابينييري وأشار إلى مكان القتل. وكان الزوجان قد انفصلا في الصيف الماضي ولديهما طفلان ، وللرجل إبن ثالث ثمرة زواج سابق.
ووفقا لما رواه موقع "TGCOM24" الإخباري الإيطالي، كان الزوج السابق القاتل قد اتصل بزوجته السابقة وعقد معها موعد، ولكن عندما وصل قام بسحب المسدس وأطلق النار عليها. يبدو أن الرجل كان مسؤولاً في الماضي عن أعمال عنف ضد المرأة، لكنها لم تبلغ عنه قط.
في الفيسبوك ، في عمود العرض التقديمي ، كتب مارانو عن كونه "أرمل" و "عاطل جيد التنظيم".
كان الزوج السابق للضحية هو الذي اتصل بـ كارابينييري وأشار إلى مكان القتل. وكان الزوجان قد انفصلا في الصيف الماضي ولديهما طفلان ، وللرجل إبن ثالث ثمرة زواج سابق.
ووفقا لما رواه موقع "TGCOM24" الإخباري الإيطالي، كان الزوج السابق القاتل قد اتصل بزوجته السابقة وعقد معها موعد، ولكن عندما وصل قام بسحب المسدس وأطلق النار عليها. يبدو أن الرجل كان مسؤولاً في الماضي عن أعمال عنف ضد المرأة، لكنها لم تبلغ عنه قط.
إقرأ أيضا