الإيطالية نيوز ـ بعد التحقيق الأول الذي كرسه برنامج "Le iene" الإيطالي لـ"أم إيطاليا السوبر"، التي حظيت بوسام جمهوري من قبل رئيس جمهورية إيطاليا، السيد سيرجيو ماتاريلا، كـ"بطلة الجمهورية"، عاد الصحفي المحقق بابلو "ترينتشا" إلى جمع شهادات جديدة من أطفال يروون بأن تعرضوا ورأوا سوء معاملة من دون رحمة على يد الأم جيرمانا في منزلها الذي تستخدمه لرعاية الأطفال الذين جرى انتزاعهم ضغارا من أبائهم بسبب مشاكل عائلية مختلفة.
الشهادات الجديدة للشباب الذين نشأوا في منزل عائلة جيرمانا دْجاكوميلّي ، المرأة التي منحها الرئيس ماتاريلا قبل بضعة أيام مع واحدة من أعلى الأوسمة المخصصة للعاملين في العمل الاجتماعي، ساهم في الإدلاء بها 121 إبن كانوا قد سُلّموا على مدار السنين لمنزل عائلة جيرمانا، والذين يخبرون عن سوء المعاملة القاسية التي كانوا يعانون منها يوميا في ذلك المنزل على يد هذه المرأة عديمة الرحمة.
بعد التقرير الثاني بشأن هذه القضية، تلقى برنامج "Le iene" العديد من الشهادات من أشخاص يزعمون أنهم عانوا أو رأوا سوء المعاملة داخل هذا المنزل الفردوس خارجيا والجحيم داخليا، الذي بدأ بثمانية شهادات ووصل حتى الآن إلى 30 شهادة.
قالت فتاة، واحدة من ضحايا سوء المعاملة للصحفي المحقق ترينتشا: "عندما رأيت تقريركم الأول قلت يا إلهي أنا أعرف من تكون تلك المرأة. لقد شعرت بالرعب. تلك المرأة شريرة. إذا كنا نخطى في التنظيف كان تسيء معاملتنا، كانت تضربنا، تدفعنا بقوة، وتضربنا على الرأس".
وذهب طاقم برنامج "لي إييني" رفقة طبيب أخصائي في علم النفس للحديث مع طفلة لا تزال تقيم في ذلك المنزل، والتي رجعت إلى منزل والديها لبضعة أيام، فقالت الطفلة: "الآن لا يضربونني قط، لأنه في وقت مضى كانوا يضربونني". وعندما طُرح عليها سؤال: "منذ متى يعاملونك جيدا؟ ردت: "منذ شهر واحد"، بالضبط منذ بداية برنامج "لي إييني" بدأ في التحقيق بشأن هذه القضية.
ثم سُئلت الطفلة من جديد: "هل كانوا يعاملونك دائما جيدا هكذا؟ فأجابت: "في مرة صفعتني على أنفي السيدة جيرمانا حتى خرج الدم منه. حتى بالنسبة للأخرين، كانت تصفعهم". ثم أضافت الصغيرة في إشارة إلى المربي (إسمه بْييترو) الذي يعمل إلى جانب المرأة الشريرة: "بييترو قال لي: "إذا سألك شخص ما هل تضربك جيرمانا لاتردي عليه".
بعد التقرير الثاني بشأن هذه القضية، تلقى برنامج "Le iene" العديد من الشهادات من أشخاص يزعمون أنهم عانوا أو رأوا سوء المعاملة داخل هذا المنزل الفردوس خارجيا والجحيم داخليا، الذي بدأ بثمانية شهادات ووصل حتى الآن إلى 30 شهادة.
قالت فتاة، واحدة من ضحايا سوء المعاملة للصحفي المحقق ترينتشا: "عندما رأيت تقريركم الأول قلت يا إلهي أنا أعرف من تكون تلك المرأة. لقد شعرت بالرعب. تلك المرأة شريرة. إذا كنا نخطى في التنظيف كان تسيء معاملتنا، كانت تضربنا، تدفعنا بقوة، وتضربنا على الرأس".
وذهب طاقم برنامج "لي إييني" رفقة طبيب أخصائي في علم النفس للحديث مع طفلة لا تزال تقيم في ذلك المنزل، والتي رجعت إلى منزل والديها لبضعة أيام، فقالت الطفلة: "الآن لا يضربونني قط، لأنه في وقت مضى كانوا يضربونني". وعندما طُرح عليها سؤال: "منذ متى يعاملونك جيدا؟ ردت: "منذ شهر واحد"، بالضبط منذ بداية برنامج "لي إييني" بدأ في التحقيق بشأن هذه القضية.
ثم سُئلت الطفلة من جديد: "هل كانوا يعاملونك دائما جيدا هكذا؟ فأجابت: "في مرة صفعتني على أنفي السيدة جيرمانا حتى خرج الدم منه. حتى بالنسبة للأخرين، كانت تصفعهم". ثم أضافت الصغيرة في إشارة إلى المربي (إسمه بْييترو) الذي يعمل إلى جانب المرأة الشريرة: "بييترو قال لي: "إذا سألك شخص ما هل تضربك جيرمانا لاتردي عليه".