الإيطالية نيوز ـ عثر لاجئ إفريقي من جنسية غامبية على حقيبة يد بداخلها جميع وثائق خاصة لمواطنة إيطالية فسلمها لصاحبتها من دون يترك فرصة لوساوس الشيطان بأن يغتنمها حلالا طيبا.
اللاجئ، يبلغ عمره 20 عاما، ويدعى "محمد سيلاه، نزيل في مركز لاستقبال اللاجئين في العاصمة الإيطالية روما، بعد أز عثر على الحقيبة اليدوية ترك ورقة مكتوبة على باب مدخل عمارة، كاتبا عليها: وكدت حقيبة، المال والوثائق".
محمد كتب أيضا على الورقة المكان الذي يسكن فيه ورقم هاتفه حتى تتواصل معه صاحبة الحقيبة اليدوية الضائعة.
تم نشر الخبر من قبل صديقة صاحبة المحفظة، ستيفانيا بيريلي ، التي علقت ذلك على صفحتها الرسمية على الفايسبوك: «جوقة الأصدقاء لدينا كانت بالإجماع: تخيل لو أن شخصًا ما أخر وجدها سيعيد لك على الأقل الوثائق !!! نحن نعيش في عالم سخيف! كثرة كلاملا معنى له ... باختصار ، في منتصف المسار البيروقراطي المتختلف لكي أحصل من جديد على جميع الوثائق الضائعة...هاهو قد جاء بصيص من الإنسانية والتربية المدنية من ذلك الشخص الذي عثر على محفظتي!. أرفق صورة من الرسالة التي ربطت اتصالي به والصورة التي تعبر أكثر من ألف كلمة غير مفيذة لوصف الفرحة لاكتشاف أن في هذا العالم الأشخاص الطيبيون ليس لهم ألوان، أو دولة أو عمر» وحقيقة لاينفع أن أضيف شيئا أخر.
اللاجئ، يبلغ عمره 20 عاما، ويدعى "محمد سيلاه، نزيل في مركز لاستقبال اللاجئين في العاصمة الإيطالية روما، بعد أز عثر على الحقيبة اليدوية ترك ورقة مكتوبة على باب مدخل عمارة، كاتبا عليها: وكدت حقيبة، المال والوثائق".
محمد كتب أيضا على الورقة المكان الذي يسكن فيه ورقم هاتفه حتى تتواصل معه صاحبة الحقيبة اليدوية الضائعة.
تم نشر الخبر من قبل صديقة صاحبة المحفظة، ستيفانيا بيريلي ، التي علقت ذلك على صفحتها الرسمية على الفايسبوك: «جوقة الأصدقاء لدينا كانت بالإجماع: تخيل لو أن شخصًا ما أخر وجدها سيعيد لك على الأقل الوثائق !!! نحن نعيش في عالم سخيف! كثرة كلاملا معنى له ... باختصار ، في منتصف المسار البيروقراطي المتختلف لكي أحصل من جديد على جميع الوثائق الضائعة...هاهو قد جاء بصيص من الإنسانية والتربية المدنية من ذلك الشخص الذي عثر على محفظتي!. أرفق صورة من الرسالة التي ربطت اتصالي به والصورة التي تعبر أكثر من ألف كلمة غير مفيذة لوصف الفرحة لاكتشاف أن في هذا العالم الأشخاص الطيبيون ليس لهم ألوان، أو دولة أو عمر» وحقيقة لاينفع أن أضيف شيئا أخر.