يواصل الاتحاد الأوروبي دعمه للمغرب لاحتواء تدفق المهاجرين غير القانونيين الذين جعلوا إسبانيا في العام الماضي تستقبل أكبر عدد من سواحل البحر المتوسط (65،356 مهاجرًا).
هذا الرقم يضاف إلى مئات الآلاف الذين وصلوا إلى أوروبا من خلال السواحل اليونانية والإيطالية خلال أزمة 2015 ، ما أكد ضعف الحدود المشتركة وسبب فتح الجروح بين الدول الأعضاء ، بالأخص بين الشمال والجنوب، الذي لا يزال الشعبويون والمشككون في اليورو يستمرون في استغلاله (ضعف الحدود) .