الإيطالية نيوز ـ وضعت الشرطة القضائية والدي رئيس الوزراء السابق، ماتيو رينسي، وأمين الحزب الديمراطي حاليا، رهن الإقامة الجبرية (سجن السكن) بتهم مختلفة تتراوح بين تقديم فواتير مزورة والإعلان عن إفلاس زائف لشركتين كانا يديرانهما.
وقال رينسي، الذي ألغى مؤتمرا صحافيا كان مقررا اليوم على الساعة 16 بسبب هذا الإجراء: "نحن جميعا متساوون أمام القانون، وأنا لا أصرخ على المؤامرة التي يراد بها ضرب شخصي، لكن أطلب محاكمة عادلة سريعة".