الإيطالية نيوز ـ قتلت قوات الأمن المصرية 40 شخصا مشتبه بهم في عمليات في ثلاثة أجزاء من البلاد في أعقاب الهجوم على حافلة سياحية في القاهرة أسفر عن مقتل ثلاثة سياح فيتناميين على الأقل ودليلهم يوم الجمعة.
أعلنت وزارة الداخلية أن العمليات نفذت في شبه جزيرة سيناء، شمال شرق البلاد، وخارج القاهرة وفي محافظة الجيزة، غرب العاصمة المصرية.
الصور التي نشرتها الداخلية المصرية تظهر بوضوح أن أيدي القتلى كانت مقيدة للخلف لحظة إطلاق النار عليهم من وضع الجثث ومواقع الدم.
فهل تكون السلطات الأمنية قتلت عشوائيا 40 بريئا كما كانت قد قتلت سابقا خمسة أشخاص أبرياء لتضليل إيطاليا حول تعذيب وقتل مواطنها الطالب والباحث جوليو ريجيني.
كما تدور معلومة تفيذ بأن الأوتوبيس المستهدف غير خط سيره للطريق الذي به المتفجرات وتم اختياره لخلوه من أوروبيين وأمريكان
مش 40 ...حسبي الله ونعم الوكيل— ashraf (@bizo20041) 30 dicembre 2018
مشرحة_زينهم تستقبل جثث 45 إرهابيا قتلوا في تبادل إطلاق نار بـ الجيزة و سيناء
سبحان الله، حين وقع الانفجار السياحي، وجد السيسي مباشرة 40 ارهابيا وقضى عليهم!! السيسي هو نفسه صاحب التفجر وصاحب العملية التي أودت بحياة مجموعة من المساجين رحمهم الله، اللهم اجعل مصير السيسي كأبي جهل.— Zakaria Karime (@KarimeZakaria) 30 dicembre 2018
ما هذا يا مصر أم العرب لماذا اصبحتي أضحوكة ومسخرة العالم في الإنتخابات وفي الإعلام وفي إختراع إصبع الكفته وثلاجة السيسي الفارغه منذ عشر سنوات لا يوحد فيها إلا الماء ومسرحية تعذيب ومقتل الصحفي الإيطالي ودخول 800 مقاوم من حماس إلى مصر وإخراج المساجين والآن تمثلية مقتل 40 إرهابيا— Habib Ameer (@HabibAmeer2) 30 dicembre 2018
قتل ٤٠ (ارهابيا) مدنيا جاء ردا على مقتل الفيتناميين كما يقول— خليل المقداد (@Kalmuqdad) 29 dicembre 2018
لكي تقتل 40 إرهابيا محاصرا تحتاج لقرابة شهر من القتال المستمر— مشاهد (@Qsdrezyhjllg) 29 dicembre 2018
لكن السينما المصرية لحست عقول المصريين و جعلتهم من أغبى الناس إلا من رحم ربي
الشرطة المصرية تعلن مقتل 40 "إرهابيا" بالجيزة وشمال سيناء https://t.co/m3AHtKb6sV via @cnnarabic— أحمد الله فرحات (@AhmadUllahAMF) 29 dicembre 2018
أين تقرير المعمل الجنائي لتلك المداهمات؟
هل توجد تسجيلات تلك العمليات؟
ألم يبق أي جريح من ال40 إرهابي المفترضين على قيد الحياة؟
أين دور المجلس القومي لحقوق الإنسان؟
كيف تنهض مصر؟