الإيطالية نيوز ـ علقت العضوة في البرلمان الأوروبي عن الحزب الديمقراطي الإيطالية والوزيرة الإيطالية السابقة(وزارة الإدماج)، سيسيل كيينجي، على واقعة بلدية مدينة لودي، التي عدلت مرسوما يقضي بإقصاء أبناء الأجانب من تسهيلات المطعم والنقل المدرسيين في حالة عدم إحضار وثائق تثبت عدم ملكية أبائهم لعقارات ولأموال مكنزة، فقالت: "إن قضية لودي تعلمنا بأن إيطاليا صلبة تستطيع هزم العنصرية الحكومية."
وواصلت في تغريدتها على حسابها الرسمي على تويتر قائلة: "يجب علينا المواصلة في الطريق: أن نكافح مع أدوات الديمقراطية ضد التمييز، حتى عندما تشجعه المؤسسات"، في إشارة إلى مؤسسات الدولة باختلاف صلاحياتها."
Il caso di #Lodi ci insegna che l'Italia solidale può sconfiggere il razzismo governativo. Dobbiamo continuare su questa strada: lottare con gli strumenti della democrazia contro la discriminazione, anche quando è promossa dalle istituzioni.https://t.co/iZYsBLiYXO pic.twitter.com/5yuroGVW1V— Cécile Kyenge (@ckyenge) 18 ottobre 2018