المؤتمر الذي انطلق يوم أمس الأحد 14 أكتوبر ستتواصل فعاليته إلى غاية 16 أكتوبر، وسيحضره ممثلون من مخلف الديانات والثقافات المتحدون في بناء "جسور السلام".
ويوجد بين الشخصيات المهمة الحاضرة أحمد محمد الطيب، شيخ جامعة الأزهر، وبيرنيس كينغ، الراهبة المعمدانية وإبنة الرئيس السابق للولايات المتحدة، مارتن لوثر كينغ، والحاخام الرئيس بجمهورية فرنسا، حاييم كورسيا، والرئيس السابق للمفوضية الأوروبية، رومانو برودي، والسيناتور، ليليانا سيغري، وعالم الاجتماع مانويل كاستيلس، وأسقف "كوتاباتو" في الفلبين، أورلاندو بيلتران كيفيدو.
وشهد المؤتمرـ الذي بلغ نسخته الـ32، والذي تم انطلاقه لأول مرة عام 1986 من قبل يوحنا بولس الثاني ـ حضور بهيج ومشاركة عالمية واسعة من مختلف الأديان والثقافات والمؤسسات المعنية بنشر السلام والتعايش والحوار.
