قال علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية، إن تناقض الأوروبيين بشأن الاتفاق النووي يبعث على الشك، وأنه ليست هناك هناك ثقة مطلقة بمواقف الدول الأوروبية، وأنه لابد من ضمانات أوروبية واضحة كي لا يتحول الاتفاق النووي لاتفاق من طرف واحد.
كما قال نائب إيراني عن محمد جواد ظريف، وزير الشؤون الخارجية والممثل الدائم السابق لجمهورية إيران الإسلامية لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة للبرلمان: " الاتفاق النووي بحالة موت سريري وظروفه صعبة..ونجهل قدرة أوروبا على الصمود أمام العقوبات. كما لا نعلم مدى التزام الشركات الأوروبية بقرارات القادة".