الإيطالية نيوز ـ هدد العديد من مستخدمي الفايسبوك البريطانيين بترك "الفايسبوك" بعد قصة إساءة استخدام بيانات عشرات الملايين من المستخدمين بطريقة غير قانونية لخدمة أهداف سياسية.
ووفقا لما طفا في اجتماع "Isba"، الهيأة التي تمثل الشركات الكبرى ووكالات الإعلان والدعاية في المملكة المتحدة، توصلتالمجتمعون إلى رسالة واحدة، تفيد بأن التهديد سيشمل منصات أخرى في حالة بقاء البيانات الشخصية لمستخدمي الفايسبوك عارية من الحماية من الاختراق.
وكذبت إدارة الفايسبوك هذه الأقاويل، التي تناقلتها صحيفة نيو يورك تايمز في الأيام الماضية، والتي أضافت بأن الأمن الاجتماعي، أليكس ستاموس، ترك وظيفته ومن المتوقع ترك الشركة في شهر أغسطس المقبل.
Despite the rumors, I'm still fully engaged with my work at Facebook. It's true that my role did change. I'm currently spending more time exploring emerging security risks and working on election security.— Alex Stamos (@alexstamos) 19 marzo 2018
وقال ستاموس، في تغريدة على التويتر: "على الرغم من الأقاويل، لا أزال أواصل إلتزامي في عملي بالفايسبوك. صحيح أن دوري تغير، ولكني الآن أمضي المزيد من الوقت مكتشفا مخاطر الأمن التي تظهر وأعمل على أمن الانتخابات.
