وأخيرا تم حل لغز العصابة الإجرامية التي نفد وحوشها الأدميون عملية اغتصاب مزدوجة، اغتصاب سائحة بولندية أمام زوجها، ثم اغتصاب عاهر، وهو رجل من بيرو متحول جنسيا إلى أنثى، في مدينة ريميني بعد بضعة أيام من التحريات والتحقيقات المعمقة.
فبعد أن سلم شقيقان مغربيان، وهما قاصران، نفسيهما، ظهر اليوم السبت، إلى شرطة مدينة بيزارو، بالأخص بعدما ظهر شريط فيديو يدينهما، ألقت الفرقة المتنقلة التابعة لشرطة مدينة ريميني على الوحش الثالث وهو مهاجر من الكونغو، بدوره قاصر، بينما يبقى في حالة فرار الوحش الرابع، وهو زعيم العصابة، نيجيري يبلغ من العمر أكثر من 18 عاما.
Stupro #rimini #squadramobile e #sco prendono presunto terzo componente del branco #video arrivo in questura pic.twitter.com/Y1hKXNigoM— Polizia di Stato (@poliziadistato) 2 settembre 2017
وتظهر الصور الملتقطة من كاميرات المراقبة ثلاثة من العصابة المكونة من أربعة أشخاص، في اليوم 25 و26 أغسطس، وهم يتجولون في المنطقة بين بلدتي "ميراماري" و"ريتشوني"، حيث نفدوا عمليات الاغتصاب الجماعي على الضحيتين، والاعتداء الجسدي على زوج الضحية البولندية.