يبدو أن (الأستاذ) صبري عبد الرؤوف، رجل فقد عقله، أو أن منيه صعد إلى عقله فتصلب وتحجر داخل جمتمته ما أعاقه على التفكير بشكل رزين.
في مصر يلاحظ في ظل النظام الحالي أن معظم الأشخاص الذين يدعون العلم والمعرفة يجتهدون كثيرا على تشويه الإسلام، حتى بدأ كل من يسمع حديثهم يراهم في صورة عملاء ماسونيين يخفون هويتهم تحت لباس ديني إسلامي.
الأهم، كيف يعقل لرجل من شدة حزنه على رحيل أعز الناس عنده أن يفكر في الجنس أو في الفرح، وكيف للحزن الشديد أن يتوافق مع الفرح، لأنهما نقيضان لا يلتقيان.
في حديث مع مغترب مصري "عبد الرحمان داوود. ع. م. بميلانو، " قال لمراسل الإيطالية نيوز: "كنا نعتقد أن أحوالنا الاجتماعية والاقتصادية ستتحسن مع الحكم الحالي، بالأخص بعد طرد الشياطين الأخوان، لكن، مع كل الأسف، ضاع الاقتصاد والمجتمع وفسد دعاة الدين فيه، مثل هذا الأخرق".
كما علق صديق عبد الرحمان، فضل عدم ذكر إسمه فقال: "الكل خربان وهتزيد تخرب يوم عن يوم، لأن حاكم البلاد لا يفقه شيء في السياسة ولا في الدين، ولن يجد من يقف أمامه لأن أغلبية الشعب غلبان..أما أمثال هذا الرجل فهم كثير وتراهم يوميا في تلفزيونات لخدمة الصهيون وإفساد المجتمع وتشكيكه في دينه".
وعلق عن الموضوع على صفحتنا على الفايسبوك الناشط الفايسبوكي محمد هندي:
وعلق عن الموضوع على صفحتنا على الفايسبوك الناشط الفايسبوكي محمد هندي:
كما علقت ريتا بنشترا عن هذا الموضوع فكان تعبيرها كالتالي:
ونختم بتعليق الناشط الفايسبوكي محمد نيرابي: