الجزائر والمغرب يتقدمان الجنسيات الطالبة للجوء في اللوكسبورغ، وهذه هي الأرقام - الإيطالية نيوز
Facebook social icon TikTok social icon Twitter X social icon Instagram social icon WhatsApp social icon Telegram social icon YouTube social icon

آخر الأخبار

الاثنين، 14 أغسطس 2017

الجزائر والمغرب يتقدمان الجنسيات الطالبة للجوء في اللوكسبورغ، وهذه هي الأرقام


نشرت مكتب الهجرة، التابع لوزارة الخارجية اللوكسمبورغية بيانات بشأن عدد طلبات اللجوء إلى البلاد، بحيث أن المواطنين المغاربة يحتلون الرتبة الثالثة في قائمة الدول الأجنبية المتقدم مواطنوها بطلبات الحصول على اللجوء في اللوكسمبورغ. 

وف على مجموع 1369 شخص التمسوا الحماية الدولية، تتقدم سوريا لائحة الدول المتقدم مواطنوها بطلب اللجوء في لوكسمبورغ، وذلك بعدد أشحاص بلغ 224 فرد، يليها مواطنون من صربيا، وعددهم 150 شخص، ثم مواطنون من المغرب، الذين وصل عددهم إلى 120 شخص، تليها، الجزائر الذين بلغ عدد مواطنيها 105 شخص. أما تونس، فإنها تحتل الرتبة السابعة بمجموع 77 من طالبي اللجوء، ثم العراق بعدد أشخاص بلغ 47.


وسجلت اللوكسمبورغ هذه السنة أكبر نسبة في طلبات اللجوء مقارنة مع سنة 2016، التي بلغ مجموع طالبي اللجوء فيها حينئذ 1025 طلب. 

ومنَحت اللوكسمبوغ هذه السنة حق اللجوء إلى 619 شخص والحماية المؤقتة إلى 11 شخص. في المقابل، رفضت طلبات الحماية الدولية لـ389 شخص.


من ناحية أخرى، جرى نقل بعض الطلبات إلى دول أخرى أعضاء في الاتحاد الأوروبي كما هو متوخى على أساس "قانون دبلن" رقم ثلاثة، الذي يعزي مسئولية  النظر في طلب اللجوء المقدم من أحد اللاجئين (من غير رعايا الدول المنضمة لاتفاقيه دبلن) إلى أول دولة عضو يصل حدودها أو يوجد على أراضيها وتؤخذ فيها بصمته، إلا إذا كان طالب اللجوء لديه إقامة في دولة أخرى عضو أو حاصلا على تأشيرة لدخولها، فتكون هي المسؤولة عن النظر في طلب لجوئه.

وبلغ عدد الطلبات التي أرسلتها اللوكسمبورغ، هذه السنة، إلى دول أعضاء في الاتحاد، 283 طلب: 106 نحو ألمانيا، و49 نحو هولندا، و28 نحو إيطاليا، ثم 19 نحو بلجيكا. 


أما عدد الطلبات التي استقبلتها اللوكسمبورع بلغ 48 طلبا: 12 من هولندا، و8 من ألمانيا، و6 من سويسرا، و5 من بلجيكا. في المقابل، 282 طالب لجوء جرى إعادتهم إلى دولهم الأصلية؛ 53 منهم قسرا بينما 229 شخص فضلوا الرجوع طواعية.

من أجل تحميل ملف البيانات الكاملة حول الموضوع انقر هنا