نور الغزال، 21 سنة، فتاة سوريّة، استطاعت رغم الصعوبات التي واجهتها منذ خروجها من مدينتها دمشق التي تركت بها قلبها ووالدتها المريضة و3 من اخوتها الصغار الى أنّ وصلت ألمانيا مع والدها واختها الصغيرة واستطاعت التأقلم في مدينتها الجديدة مانهايم التي تدرس بها وتعتمد على نفسها، ضاربة بذلك مثالاً يُحتذى به عن الاندماج الناجح في ألمانيا.