قالت وكالة الأنباء الإيطالية "أنسا"، إن وزير الخارجية الإيطالي، "أندجلينو ألفانو"، قال إنه سيناقش قضية مقتل الباحث الإيطالي جوليو "ريدجيني"، خلال لقائه مع وزير الخارجية "سامح شكري"، مضيفًا أن القضية لن يتم إغلاقها قبل الوصول إلى الحقيقة.
ويلتقي الوزيران اليوم في بروكسل اليوم على هامش اجتماعات لوزراء الخارجية الأوروبيين، يعقد فيها شكري لقاءات لتعزيز العلاقات المصرية مع الشركاء الاستراتيجيين.
ووفقًا لبيان المتحدث باسم الخارجية اليوم فإن شكري تناول "استراتيجية 2030 للتنمية المستدامة والتي تم الإعلان عنها في فبراير 2016، باعتبارها مرجعية التفاوض للجانب المصري بشأن أولويات المشاركة مع الاتحاد الأوروبي بما يضمن تنفيذ الاجندة التنموية الوطنية، حيث تتضمن الاستراتيجية بلورة لأهداف محددة في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية والثقافية بالتركيز علي فئتيّ المرأة والشباب".
واختفى "ريدجيني" يوم الخامس والعشرين من يناير من العام الماضي، قب اكتشاف جثته وعليها أثار تعذيب في الثالث من فبراير من نفس العام. ويعمل المحققون في مصر وإيطاليا على كشف ملابسات الحادث، لكن إيطاليا إلى الآن لم ترسل سفيرًا جديدًا إلى مصر بعد سحبه في أبريل من العام الماضي.
ومن جانب آخر، كلفت وزارة الخارجية أمس السفارة المصرية في روما بمتابعة حالة المواطن هاني حنفي سيد محمد، الذي توفي بأحد السجون الإيطالية، مطالبة السلطات الإيطالية بكشف ملابسات الحادث وإجراء تحقيق شامل حول أسباب الوفاة وإطلاع الجانب المصري عليه في أسرع وقت.
ويلتقي الوزيران اليوم في بروكسل اليوم على هامش اجتماعات لوزراء الخارجية الأوروبيين، يعقد فيها شكري لقاءات لتعزيز العلاقات المصرية مع الشركاء الاستراتيجيين.
ووفقًا لبيان المتحدث باسم الخارجية اليوم فإن شكري تناول "استراتيجية 2030 للتنمية المستدامة والتي تم الإعلان عنها في فبراير 2016، باعتبارها مرجعية التفاوض للجانب المصري بشأن أولويات المشاركة مع الاتحاد الأوروبي بما يضمن تنفيذ الاجندة التنموية الوطنية، حيث تتضمن الاستراتيجية بلورة لأهداف محددة في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية والثقافية بالتركيز علي فئتيّ المرأة والشباب".
واختفى "ريدجيني" يوم الخامس والعشرين من يناير من العام الماضي، قب اكتشاف جثته وعليها أثار تعذيب في الثالث من فبراير من نفس العام. ويعمل المحققون في مصر وإيطاليا على كشف ملابسات الحادث، لكن إيطاليا إلى الآن لم ترسل سفيرًا جديدًا إلى مصر بعد سحبه في أبريل من العام الماضي.
ومن جانب آخر، كلفت وزارة الخارجية أمس السفارة المصرية في روما بمتابعة حالة المواطن هاني حنفي سيد محمد، الذي توفي بأحد السجون الإيطالية، مطالبة السلطات الإيطالية بكشف ملابسات الحادث وإجراء تحقيق شامل حول أسباب الوفاة وإطلاع الجانب المصري عليه في أسرع وقت.
