تطرقت اليوم صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى موضوع مصير المراهقين الذين تم إخلاؤهم من مخيم اللاجئين ب"كالي"، شمال فرنسا، مضيفة إن هؤلاء القاصرين كانوا أول من عاد إلى المخيم وإن المراكز الستين التي تم فتحها تفرغ شيئا فشيئا وفي صمت مطبق.
وأضافت الصحيفة أن 866 ضمن 1900 مراهق يعيشون دون آباء في هذا المخيم تمكنوا من الالتحاق ببريطانيا فيما ظلت وزارة الداخلية ملتزمة الصمت بخصوص معدل فرار باقي القاصرين.