قالت السيدة سامية، والدة الطفل أحمد المهاجر إلى إيطاليا، إن وزارة الصحة أرسلت عربة إسعاف؛ لنقل نجلها أشرف (7 أعوام)، إلى مستشفى الشيخ زايد، مؤكدة أن تم نتائج عينات التحاليل التي تم إجرائها للطفل لم تظهر بعد.
وتقدمت في مداخلة هاتفية لبرنامج «انفراد»، المذاع على فضائية «العاصمة»، مساء السبت، بالشكر للجانب الإيطالي بعد رعاية ابنها أحمد وإدخاله إحدى المدارس الإيطالية، لافتة إلى اطمئنانها عليه بشكل يومي.
وأكدت أن نجلها أشرف يعاني من تكسير في الصفائح الدموية، وأنها لم ترفض كما أشيع علاج ابنها في مصر، موضحة أن علاجه في مصر سيتطلب إجراء تحاليل له مدى الحياة، وأن سبب رغبتها في علاجه بإيطاليا هو أن الجانب الإيطالي أكد لها وجود علاج نهائي لحالة الطفل.
وتابعت: «السفير الإيطالي عرض علينا العلاج في إيطاليا، ووافقنا، وانتقلنا للإقامة بأحد فنادق القاهرة، وبدأنا في إصدار جوازات السفر، وبالفعل توجهنا للسفارة الإيطالية؛ لملئ الاستمارات والحصول على التأشيرة، الخميس الماضي، وفوجئنا بإرسال السفارة الإيطالية لجوازات السفر إلينا بدون تأشيرة دون أن نعلم السبب حتى الآن».
كان الطفل أحمد فؤاد مرعي «13 عامًا»، من محافظة كفر الشيخ، قد عبر مياه البحر المتوسط بمفرده على زورق مطاطي يستخدمه اللاجئون؛ ليصل إلى جزيرة لامبيدوزا في إيطاليا بشكل غير شرعي؛ في محاولة لعلاج أخيه الأصغر أشرف «7 أعوام»، الذي يعاني من تكسير في الصفائح الدموية.
وتقدمت في مداخلة هاتفية لبرنامج «انفراد»، المذاع على فضائية «العاصمة»، مساء السبت، بالشكر للجانب الإيطالي بعد رعاية ابنها أحمد وإدخاله إحدى المدارس الإيطالية، لافتة إلى اطمئنانها عليه بشكل يومي.
وأكدت أن نجلها أشرف يعاني من تكسير في الصفائح الدموية، وأنها لم ترفض كما أشيع علاج ابنها في مصر، موضحة أن علاجه في مصر سيتطلب إجراء تحاليل له مدى الحياة، وأن سبب رغبتها في علاجه بإيطاليا هو أن الجانب الإيطالي أكد لها وجود علاج نهائي لحالة الطفل.
وتابعت: «السفير الإيطالي عرض علينا العلاج في إيطاليا، ووافقنا، وانتقلنا للإقامة بأحد فنادق القاهرة، وبدأنا في إصدار جوازات السفر، وبالفعل توجهنا للسفارة الإيطالية؛ لملئ الاستمارات والحصول على التأشيرة، الخميس الماضي، وفوجئنا بإرسال السفارة الإيطالية لجوازات السفر إلينا بدون تأشيرة دون أن نعلم السبب حتى الآن».
كان الطفل أحمد فؤاد مرعي «13 عامًا»، من محافظة كفر الشيخ، قد عبر مياه البحر المتوسط بمفرده على زورق مطاطي يستخدمه اللاجئون؛ ليصل إلى جزيرة لامبيدوزا في إيطاليا بشكل غير شرعي؛ في محاولة لعلاج أخيه الأصغر أشرف «7 أعوام»، الذي يعاني من تكسير في الصفائح الدموية.