أثار الإعلامي المصري، أحمد موسى، كعادته، موجةً من الانتقادات والسخرية، لكن هذه المرة ليس من طرف مصريين، بل من طرف مغاربة انتقدوا "تدخله" في الشأن المغربي، وما وصفوه بـ"محاولة زرع الفتنة بين المغاربة"، عبر دعوته في برنامجه "على مسؤوليتي"، إلى قتل أحد المغاربة، بعدما اعترض موكب العاهل المغربي الملك محمد السادس، بغرض تسليمه رسالة استعطاف.
وتم تداول المقطع الذي يستغرب فيه أحمد موسى وصول مواطن مغربي إلى سيارة الملك محمد السادس، معلقًا بالقول "إزاي مواطن يوصل لسيارة الملك، هذا أمر خطير جدًا، الموضوع ده نرفزني جداً، كيف يصل مواطن لرئيس دولة، حتى لو كان لديه طلب أو شكوى، منصب الرئيس هو نقطة لا يمكن أن يصلها أحد"، قبل أن يسترسل في توجيه الانتقادات إلى حراس الملك، مشددًا على أن الأصل كان قتله مباشرة "حفاظا على سلامة الملك".
وفي رده على أحمد موسى، فسر أحد المغاربة في تعليق له على الفيديو، عدم إطلاق النار على معترض الموكب، قائلا: "باختصار لا يحكمنا انقلابي، بل يحكمنا ملك من أعظم الناس وأحنهم". فيما دعا آخر أحمد موسى إلى الاهتمام بشؤونه، مشيرا إلى أن "ملك المغرب لا يشبه عبد الفتاح السيسي الذي تلوثت يداه بدماء معتصمي رابعة وغيرهم من المصريين".
وتواترت باقي التعليقات على القول بأن الملك محمد السادس لا يخاف شعبه، لأنه بكل بساطة "محبوب لديهم، ويتجول في كثير من الأحيان بين الأزقّة بدون حراسة، ولا مكروه يصيبه".
وفي السياق ذاته، قال مواطن مغربي يُدعى داود في تعليقه: "لأنه ليس قاتل أرواح مثل السيسي، وهو محبوب في كل مكان، ولما جاء إلى تونس في زيارة رسمية خرج يتجول في الأسواق الشعبية بدون حراسه، وكثير من الناس التقطت معاه سلفي"، قبل أن يوجه السؤال إلى أحمد موسى "ممكن رئيسكم يعملها وهو مكروه في كل مكان على وجه الأرض؟".
وتم تداول المقطع الذي يستغرب فيه أحمد موسى وصول مواطن مغربي إلى سيارة الملك محمد السادس، معلقًا بالقول "إزاي مواطن يوصل لسيارة الملك، هذا أمر خطير جدًا، الموضوع ده نرفزني جداً، كيف يصل مواطن لرئيس دولة، حتى لو كان لديه طلب أو شكوى، منصب الرئيس هو نقطة لا يمكن أن يصلها أحد"، قبل أن يسترسل في توجيه الانتقادات إلى حراس الملك، مشددًا على أن الأصل كان قتله مباشرة "حفاظا على سلامة الملك".
وفي رده على أحمد موسى، فسر أحد المغاربة في تعليق له على الفيديو، عدم إطلاق النار على معترض الموكب، قائلا: "باختصار لا يحكمنا انقلابي، بل يحكمنا ملك من أعظم الناس وأحنهم". فيما دعا آخر أحمد موسى إلى الاهتمام بشؤونه، مشيرا إلى أن "ملك المغرب لا يشبه عبد الفتاح السيسي الذي تلوثت يداه بدماء معتصمي رابعة وغيرهم من المصريين".
وتواترت باقي التعليقات على القول بأن الملك محمد السادس لا يخاف شعبه، لأنه بكل بساطة "محبوب لديهم، ويتجول في كثير من الأحيان بين الأزقّة بدون حراسة، ولا مكروه يصيبه".
وفي السياق ذاته، قال مواطن مغربي يُدعى داود في تعليقه: "لأنه ليس قاتل أرواح مثل السيسي، وهو محبوب في كل مكان، ولما جاء إلى تونس في زيارة رسمية خرج يتجول في الأسواق الشعبية بدون حراسه، وكثير من الناس التقطت معاه سلفي"، قبل أن يوجه السؤال إلى أحمد موسى "ممكن رئيسكم يعملها وهو مكروه في كل مكان على وجه الأرض؟".