بدأت تظهر في مقاطعة كيبيك الكندية كتابات خطيرة تحرض على قتل المسلمين كما لو أنهم سبب دمار الكرة الإرضية، وكما لو أنهم مخرعوا الأسلحه الفتاكة التي تدمر البيوت على رؤوس الأطفال والنساء والشيوخ والمرضى في سوريا والعراق وليبيا وميانيمار.
وقد لفتت هذه الكتابات النابية انتباه ساكنة مدينة "دروموندڤيل، وهي مدينة فرانكوفونية في غرب مقاطعة كيبك الكندية، وصدى مدويا في أوتاوا.
وفي هذا الصدد نشر على حسابه الخاص على التويتر، وزير التراث الكندي عبارات تندد بهذه الإشارات التي وصفها "غير مقبولة تماما".
في أكتوبر عام 2015، تمت ملاحظة كتابة "الموت للمسلمين" على حائط مبنى لمسبح حديقة "سانت ـ تيريز". وبعد بضعة أيام، جرى تلويث أكواخ حدائق "غيلبولت"، و"فريغون" و"سيماغد" بالكتابات نفسها.
وفي الآونة الأخيرة، رسائل كراهية جديدة على شالي حلبة التزلج الواقع بالمركز البلدي "سينترا سان شارلز".
وقال أوريلي جويندون، المتحدث باسم مديرية الأمن كيبيك، أن بعض الشكايات أجريت في الخريف الماضي. وفي هذا الشتاء، لم تتلقى هيئة الشرطة أية شكايات، لكن يبدو أن الموجة الثانية لمثل هذه الأعمال المشينة بدأت. وقال:"هناك أوجه تشابه، يمكن أن يحدث ذلك من قبل الأشخاص ذاتهم".
في أكتوبر عام 2015، تمت ملاحظة كتابة "الموت للمسلمين" على حائط مبنى لمسبح حديقة "سانت ـ تيريز". وبعد بضعة أيام، جرى تلويث أكواخ حدائق "غيلبولت"، و"فريغون" و"سيماغد" بالكتابات نفسها.
وفي الآونة الأخيرة، رسائل كراهية جديدة على شالي حلبة التزلج الواقع بالمركز البلدي "سينترا سان شارلز".
وقال أوريلي جويندون، المتحدث باسم مديرية الأمن كيبيك، أن بعض الشكايات أجريت في الخريف الماضي. وفي هذا الشتاء، لم تتلقى هيئة الشرطة أية شكايات، لكن يبدو أن الموجة الثانية لمثل هذه الأعمال المشينة بدأت. وقال:"هناك أوجه تشابه، يمكن أن يحدث ذلك من قبل الأشخاص ذاتهم".