1) ماريت روسي من فنلندا ، والتي طورت طريقتها الخاصة لتعلم الرياضيات. وتسجل فنلندا بعضا من أفضل النتائج في الرياضيات بالمعايير الدولية، ولكن نتائج فصول روسي أعلى من المعايير الفنلندية ذاتها.
2) عقيلة آصفي التي ذهبت إلى باكستان لاجئة من أفغانستان، وتعلم أطفال المخيمات في مدرسة أقامتها هي نفسها.
3) أيوب محمد، وهو مدرس تجارة من كينيا، ووصل للنهائيات بمشروع للتصدي للعنف الناجم عن التطرف والتشدد.
4) روبن شوراسيا، من مومباي في الهند، والذي أسس منظمة لتعليم ودعم المراهقين من حي البغاء في المدينة.
5) ريتشارد جونسون، مدرس علوم من برث في أستراليا، والذي أقام معملا لأطفال مدرسة ابتدائية.
6) مايكل سوسكيل، من بنسلفانيا في الولايات المتحدة، وهو فائز سابق بالجائزة الرئاسية للامتياز في تدريس الرياضيات والعلوم، وقد خلق حوافز لطلبته بربطهم بمشروعات حول العالم.
7) كازويا تاكاهاشي، من اليابان، والذي طور طرقا مبتكرة لتعليم العلوم وتشجيع المواطنة العالمية.
8) جو فاثري، من إلينوي بالولايات المتحدة، ويعد رائدا في تعليم المشروعات باستخدام الطابعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا الطائرة بدون طيار، وألعاب الأونلاين مثل ماينكرافت.
9) حنان الحروب، فلسطينية ترعرعت حنان الحروب في مخيم للاجئين الفسطينيين، وهي حاليا تعمل مدرسة في مخيم للاجئين.
وقال سوني فاركي، مؤسس مؤسسة فاركي، للمؤتمر الدولي للتعليم إن الجائزة تستهدف الحصول على اعتراف جماهيري أكبر بأهمية التعليم.