لوس انجليس ـ تفضل نساء الولايات المتحدة الأمريكية في تقليد أعمى من شدة التأثير بالقاعدة المثيرة لكيم كاردشيان اللجوء إلى الاستفادة من خدمات البلاستيك المُعمِّر للمؤخرة مقارنة مع التجميل أو إضافة بعض اللمسات على مستوى الثديين.
في عام 2014، ازدادت المراكز الطبية التي تهتم بخلفية النساء بنسبة %98، وبعمليات التجميل على مستوى الطرف B، بنسبة %44. كما أكدت معطيات سنة 2015 هذا الميول إلى إجراء مثل هذه العمليات.
ولم تلجأ كيم كاردشيان وحدها إلى تكبير خلفيتها، بل هناك أيضا "نيكي ميناج" و"جنيفر لوبيز" التي تحظى دائما بشعبية متزايدة كنمودج من قبل النساء اللواتي يحملن خلفية "متفجِّرة".
وتعد عملية "رفع المؤخرة" الأكثر طلبا من قبل النساء، وذلك بجلب دهون من أطراف أخرى من الجسم، وهي عمليه تكلف 13 ألف دولار، ويستغرق إنجازها نظرا لتعقيدها أكثر من 3 ساعات.
وتلعب مثل هذه العمليات الجراحية التجميلية دورا مهما بالنسبة للنساء اللواتي يرغبن في التمتع بخلفية ساحرة ومثيرة، في الوقت الذي تقضي نساء أخريات وقت طويل لإنقاص الوقت.