انطلقت اليوم في مالطا القمة الأوروبية مع بعض قادة إفريقيا، وخصوصا الدول التي تعتبر مصدراً للمهاجرين الأفارقة نحو أوروبا.
وتهدف القمة إلى البدء بإعادة اللاجئين إلى بلادهم بشكل أكثر فعالية من السابق. فحسب ما تسرب لبعض الصحافة الغربية، وتبعاً لوثائق الإعداد للقمة منذ 6 نوفمبر/تشرين ثاني الحالي، فإن جدول أعمال القمة يشمل مقايضة مالية طارئة تكون محفزاً للدول الإفريقية لكي تعيد استقبال اللاجئين، الذين ترفض الدول الأوروبية منحهم إقامات لجوء.
وتشير الأرقام الأوروبية إلى أن 30 بالمائة من اللاجئين الذين استقبلتهم أوروبا ورفضت طلباتهم جرى استعادتهم من قبل دولهم.
وتبقى مسألة التفعيل السريع لإعادة آخرين ترغب ألمانيا وبعض الدول الإسكندنافية وفرنسا بتسريع تسفيرهم. وما تقترحه أوروبا من مساعدات طارئة هو مبلغ يصل إلى 1،8 مليار يورو ستمنح بشكل أساسي للدول التي تقبل إعادة استقبال مواطنيها من طالبي اللجوء.
وتهدف القمة إلى البدء بإعادة اللاجئين إلى بلادهم بشكل أكثر فعالية من السابق. فحسب ما تسرب لبعض الصحافة الغربية، وتبعاً لوثائق الإعداد للقمة منذ 6 نوفمبر/تشرين ثاني الحالي، فإن جدول أعمال القمة يشمل مقايضة مالية طارئة تكون محفزاً للدول الإفريقية لكي تعيد استقبال اللاجئين، الذين ترفض الدول الأوروبية منحهم إقامات لجوء.
وتشير الأرقام الأوروبية إلى أن 30 بالمائة من اللاجئين الذين استقبلتهم أوروبا ورفضت طلباتهم جرى استعادتهم من قبل دولهم.
وتبقى مسألة التفعيل السريع لإعادة آخرين ترغب ألمانيا وبعض الدول الإسكندنافية وفرنسا بتسريع تسفيرهم. وما تقترحه أوروبا من مساعدات طارئة هو مبلغ يصل إلى 1،8 مليار يورو ستمنح بشكل أساسي للدول التي تقبل إعادة استقبال مواطنيها من طالبي اللجوء.