يعد هذا الثقب ثاني أكبر ثقب في العالم من صنع الإنسان، ويوجد في مدينة ميرني، التي شيدها ستالين لتلبية الطلب على الماس الصناعي في الإتحاد السوفياتي برمته. وقد تم التخلي عن محاولات أخرى في الحفر بشكل أعمق نظرا لاستحالة عملية التوغل في باطن الأرض أكثر مما وصل إليه الحفارون.