جرى تنكيس الأعلام في المتاحف الإيطالية الخميس تكريما لـخالد الأسعد المدير السابق للآثار في مدينة تدمرالسورية، الذي قطع رأسه تنظيم الدولة الإسلامية داعش.
قال الوزير الايطالي داريو فرانشيسكيني على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "سمعت دعوة بييرو فاسينو (عمدة تورينو الذي اتخذ هذه المبادرة في مدينته) والهيئة الوطنية للبلدات الايطالية: الإعلام ستنكس في كل المتاحف والمراكز الثقافية التابعة للدولة، تكريما لخالد الأسعد".
من جهته، أوضح رئيس الوزراء الايطالي ماتيو رينزي أيضاً على "تويتر"، أن كل "احتفالات الوحدة" التي ينظمها حزبه الديموقراطي مساء اليوم، ستقام تكريماً لخالد الأسعد"، داعياً إلى عدم "الاستسلام إلى الهمجية أبداً".
وانتقدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونيسكو" وباريس وواشنطن أمس، إعدام "داعش" للأسعد، واصفة ذلك بأنه جريمة "وحشية" ارتكبها "هجميون".
وكانت مواقع الكترونية إسلامية متشددة نشرت أمس صوراً تظهر جثة الأسعد معلقة على عمود كهرباء، وتحتها رأسه المقطوعة.
ووضعت لوحة تحت الجثة تعرف عن الضحية بأنها "المرتد خالد محمد الأسعد" الذي يتهمه "داعش" بأنه "مناصر للنظام السوري" لأنه مثل بلاده في مؤتمرات في الخارج.
قال الوزير الايطالي داريو فرانشيسكيني على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "سمعت دعوة بييرو فاسينو (عمدة تورينو الذي اتخذ هذه المبادرة في مدينته) والهيئة الوطنية للبلدات الايطالية: الإعلام ستنكس في كل المتاحف والمراكز الثقافية التابعة للدولة، تكريما لخالد الأسعد".
من جهته، أوضح رئيس الوزراء الايطالي ماتيو رينزي أيضاً على "تويتر"، أن كل "احتفالات الوحدة" التي ينظمها حزبه الديموقراطي مساء اليوم، ستقام تكريماً لخالد الأسعد"، داعياً إلى عدم "الاستسلام إلى الهمجية أبداً".
وانتقدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونيسكو" وباريس وواشنطن أمس، إعدام "داعش" للأسعد، واصفة ذلك بأنه جريمة "وحشية" ارتكبها "هجميون".
وكانت مواقع الكترونية إسلامية متشددة نشرت أمس صوراً تظهر جثة الأسعد معلقة على عمود كهرباء، وتحتها رأسه المقطوعة.
ووضعت لوحة تحت الجثة تعرف عن الضحية بأنها "المرتد خالد محمد الأسعد" الذي يتهمه "داعش" بأنه "مناصر للنظام السوري" لأنه مثل بلاده في مؤتمرات في الخارج.